الثلاثاء، 6 أكتوبر 2015

& طوفان عظيم يحل على بلاد المغرب الاسلامي و منها الجزائر





السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

والله على ما اقول شهيد رايت موجة كبيرة مدمرة قادمة من البحر وبعدها دمرت كل شيء والناس بين ميت وهارب والاصوات مرتفعة تم اختبات وراء صور فرايت طوفان نازلا من السماء فقلت لاخي انظر والله لقد رايته من قبل وفي الحقيقة فعلا رايه في رؤية سابقة تم جريت وكنت احمل بنت اخي واخي يحمل ابن اختي فدخلنا مغارة مع كثير من الناس هربا من الطوفان فلحقنا الطوفان لكني غطست من حفرة واذ بي انجوا لكني رايت نفسي في الايمارات فتعجبت ثم نظرت واذ بكل الذين كانوا ورائي غرقوا فحزنت على اخي وهممت ان ارجع لارى كيف جرى لهم لكن ضرب بيننا بباب وسياج ونتشر جيش الايمارات على الباب ولا يتركون اي احد يدخل فعرفت اني الناجي الوحيد بعدها لم التفت واكملت مسيري في الايمارات فرايت منظرا مهولا اشبه بافلام الخيال رايت السماء مظلمة مملوءة بالاهلة (جمع هلال) ملصوقة ببعضها فقلت في نفسي سبحان الله هذه الاشراط الكبرى وانا امشي رايت سيلا من الماء لكنه ضعيف لكن بعدها بدا يتراكم من كل النواحي فرايت صورا فطلعت احتمي به واذ بي ارى انسان جالسا بكل راحة كانه مرتاح فقال لي اين تذهب قلت لا اعلم فقط امشي قال لي اجلس معي تكون ان شاء الله في امان فجلست فسالته لماذا لا تفعل مثل ما يفعل الناس قال انا لا اكل الحرام فقلت اين تنوي الذهاب والسيل ملتف علينا قال لي انا ذاهب الى ما بين الركن والمقام فضحكت قال ما يضحكك قلت لا شيء وانا عرفته انه المهدي وانه لايدري انه هو فجاة جاء الينا شباب واخذوا ينازعوني ثم اعطوني من كل انواع الفواكه وفجاة ظهرت شجرة وانتهى
في الحقيقة لدي رؤى كثيرة سوف اكتبها ان شاء الله
اخي المعبر حفظك الله انا لم افكر في المهدي في تلك الايام للعلم اني من الجزائر 33 سنة عازب وقت الرؤيا في اواخر 2011

°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ ابن مسعود
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

أخي رؤياك منذرة بطوفان عظيم يحل على بلاد المغرب الاسلامي و منها الجزائر، و يهلك فيه كثير من الناس, و ينجيك الله منه. و تخبر الرؤيا انك ترتحل لجزيرة العرب، و تكون حكومات الخليج في وهن شديد و ضعف و في آخر عهدها، و تشب حرب كبيرة ، ثم يظهر المهدي في مكة، و لعلك تكون من أنصاره. و الله أعلم


www.facebook.com

طوفان عظيم يحل على بلاد المغرب الاسلامي و منها الجزائر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق