الأحد، 29 نوفمبر 2015

& هناك حدث عظيم سيحدث في داخل امريكيا اما ضربة من الكوارث الطبيعية او حرب اهلية



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم


رأيت منذ بضع أيام في اليوم 7 أو 8 من رمضان بعض أن صليت الفجر و عدت للنوم كأن

رأيت أني في أمريكا و كنت مع أخي و رجل يحمل طفل صغير
فدعونا أخي أن يعرض علينا لنأكل العشاء في محل هناك فدخلنا محلا يديره رجل مغربي به مأكولات جيدة
فسألنا صاحب المحل على ثمن بعض المأكولات فإا بها غالية فقال لنا أن هذا سببه زيادة الضرائب الأمريكية في الأيام الأخيرة بسبب المسؤولين الجدد ووصفهم بالسرقة
ثم جلسنا نأكل و نتكلم فقال لنا صاحب المحل أنه سمع أن سبب زيادة الضرائب هي بسبب إعدادت لتوجيه ضربة و صاروخ أمريكي من تركيا نحو دولة أعتقد الصين أو اليابان
فسمع كلامنا مغربي أخر فجلس قربنا و قال أنه يعمل مع المخابرات و أنه مؤخرا بدأت الجادبية الأرضية فالإزدياد و أنها ستكبر بعد رمضان إلى أن تسبب مشكلة بالكرة الأرضية و حينها لن تبقى دول و لا شعوب
فقلت في نفسي إذا حدث هذا لا أظن أنه ستتدمر الكرة الأرضية إلى أن يحدث ما أخبرنا به الله تعالى و رسوله

معلومات
-------
كل من فالرؤيا مغاربة و لا أعرفهم إلا أخي
أخي يسكن خاليا بفنلاندا و قد زار أمريكا من قبل
أنا مغربي و لم يسبق لي الذهاب لدولة أخرى

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ ع-ا-ا
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اما تأويل هذه الرؤيا فتدل على ان هناك حدث عظيم سيحدث في داخل امريكيا اما ضربة من الكوارث الطبيعية او حرب اهلية لاءن الغلاء بالرؤيا هو حرب والحرب بالرؤيا هو غلاء بالاسعار وان هذه الضربة او الحرب سببها حكام امريكيا السابقين وانهم مجرمون وكاذبون وان سبب هذه الكارثة هي تدخل امريكيا بالدول الخارجية وان المشكلة الاقتصادية ستكبر بعد شهر رمضان وتكون ازمة اقتصادية عالمية يتأثر بها اكثر اهل الارض وخاصة امريكيا ودول الغرب والصين واليابان ولن يؤثر كل هذه الكوارث والازمات الاقتصادية على امر الله والمهدي وعلامات الساعة الكبرى والله اعلم 



°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ علامه فارقه
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا تتحدث عن حرب عظيمه مقبله على منطقه عربيه مهمه وكل الاستعدادات لها تجري ومنها ارتفاع اثمان المواد العذائيه والله اعلم




www.facebook.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق