الخميس، 5 نوفمبر 2015

& العين التي تدمع خشيه من الله لا تمسها النار

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم 


هناك رؤيا ثالثة كنت اظن انها لا علاقة لها بالأمر ولكن سأقصها أيضا بإذن الله كانت المراة التي جادلتني وكانت السبب في صد من هم مثلها عن سماع الحق فكلمتها بشدة وقلت لها أنا أسامحك في حق نفسي ولكن لا أسامحك في حق الله فقد صددت عن سبيل الله لقد تقولت عليّ كلاما غير صادق صدّ البعض عن الحق فقالت إنها بكت بشدة خوفا من ان تكون سببا للصد عن الحق فغفلت ورأت ان هناك عمارة في اعلى مكان فيها نار عظيمة ثم أذّن العصر فطفئت النار وأصبح بدلا منها ألوان جميلة تنتشر من العمارة إلى ما حولها أيضا وقصتها لنا في يوم النصف من شعبان الذي اجتمعنا فيه لأنها رأتها يوم السبت الذي قبل الثلاثاء هي الآن والحمد لله اهتدت للحق وتحاول أن تساعدني في دعوة من هم مثلها إلى الحق وكنا قد أولنا رؤيتها أن هناك فتنة عظيمة في المسجد الذي ندعو فيه ولكنها ستطفئ ويحل بعدها خير ينتقل إلى خارجه وهذا ما حدث بعدها بالفعل والحمد لله فنحن أنا وهي وغيرها ندعو من هو خارج المسجد ممن تعرفه إلى الحق وضرورة اتباع الكتاب والسنة في كل طرفة عين وعدم الإبتداع وجزاكم الله كل خير

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
 المعبر الاخ صقور20/10/2015
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا الثالثه خاصه بالرائيه التي بكت وتابت وسلكت النهج الصحيح والرؤيا للاسف تفضحها بأنها كانت تعارض الاخوات اللاتي كانن يدعون  للنهج الصحيح معارضة تكبر و غرور في النفس مع ضعف حجتها فهي كان يأخذها الكبر ان تعترف بأنهن على حق وهذا واضح من العماره العاليه والنار عليها فالعماره العاليه و النار عليها ترمز للتكبر وبما انها تابت وبكت خشيه لله فأن العين التي تدمع خشيه من الله لا تمسها النار ولهذا فقدت اطفأت النار بدموع الخشيه واستبدل الله نارها بنور ينفعها وينفع كل من حولها بأن تدعوا للنهج الصحيح واما اذان العصر فهو دليل انها اصبحت على النهج الصحيح وعلى ملة الاسلام فالعصر يرمز لأمة الاسلام فأمة الاسلام هي أمة العصر وقد قال الرسول عليه السلام بعثت بين العصر و المغرب . والله اعلم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق