الاثنين، 16 مايو 2016

& رؤيا اخباريه تأكد ان ابو بكر البغدادي اقوى علامه ماديه ملموسه على قرب ظهور المهدي



رايت في المنام قبل ما يقارب شهرين كأني أشاهد شاشة التلفاز فظهرت صورة أبوبكر البغدادي بالأبيض والأسود وكان يرتدي لبسه الأسود المعروف وبعد ذلك تغيرت ملامحه إلى وجه الرسول صلى الله عليه وسلم وتيقنت نفسي انه هو الرسول في المنام وكان عريض المنكبين وعينه واسعه وكان مثل البدر من جماله صلى الله عليه وسلم وبعد قليل حدث تشويش لا أعلم هل هو في الحلم ام في شاشة التلفاز وتحول المشهد إلى ليل مظلم وتحطمت شاشة التلفاز على الرمل وظهرت على الشاشة المنكسرة صورة الرسول لكنها باهته. انتهى الحلم

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
أبو صالح بدر
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

أن صدقت فتدل على حال البغدادي في بدايه مهامه وتطبيقه للسنه ومع مرور الوقت ذهبت سمعته وتغير حال بعض مناصريه الى الغلو ؟ واليوم نشاهد قتال بين تنضيم القاعده وبين الدوله الأسلاميه بالشام والعراق وكل ذالك ايذان من الله لخروج المهدى الذي سيخرج على أختلاف بين الناس ؟ وسيوحد الله به الجميع بعد أن بلغت الفرقه بين المجاهدين أعلى درجاتها ؟ والله اعلم
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
الفارق
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

رؤيا اخباريه تأكد ان ابو بكر البغدادي اقوى علامه ماديه ملموسه على قرب ظهور المهدي و ربما يسلم ابو بكر البغدادي الرايه بنفسه للمهدي و ربما يسلمها خليفته ان قتل ابو بكر البغدادي لان هناك رؤيا اخرى لشخص من تونس رأى ابو بكر البغدادي ميت و مقطوع الرأس و لسانه خارج من فمه و هذه الرؤيا لم تعطى حقها في التعبير فكون لسانه خارج من فمه فهذا يدل على انه سيموت غدرا من شخص يمكنه الوصول للبغدادي و خروج لسانه من فمه يدل على بقاء ذكره و اسمه و عمله الذي مات لاجله و هو انشاء الولايه الاسلاميه و في هذا يعني ان موت البغدادي لن يأثر على رجاله بل سيخلفه شخص يسلم الرايه للمهدي و اما ظهور صورة الرسول عليه السلام مكان صورة البغدادي في التلفاز باللون الاسود و الابيض فهذان اللونين يرمزان للقديم يعني العوده لزمن الرسول عليه السلام و طبعا الرسول عليه السلام يعني المهدي و سقوط التلفاز و تحطمه على الارض يعني ان هذا سيكون واقع ملموس على ارض الواقع ان شاء الله و الله اعلى واعلم
-------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق