الثلاثاء، 10 مايو 2016

& خطيرة ومبشرة جـــــــــــــــــدا سيدنا ادم يرسل نور من يديه الى جسم شخص ...!!!



خطيرة ومبشرة جـــــــــــــــــدا سيدنا ادم يرسل نور من يديه الى جسم شخص ...!!!

 قد تم اختيار المهدي بالأزل وسيكون الخاتم للخلفاء

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

كان سيدنا ادم في الرؤيا طويل جدا ورجله اربع او خمسة مرات اكبر من الاعتيادية ، وكانت يداه تصلان للسماء ، رفع يديه و ووجههم ناحية شخص فخرج نور عظيم دخل جسمه .(مكان الرؤيا ارض تونس)
طبعا هذا جزء صغير من الرؤيا .
انتهى .
تونسية
ايقامة تونس
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ا-ص-ب
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

النور هو نور الرساله
والامانه
والخلافه
ليست رساله نبوه
بل رساله أمامه
طويل جدا هاذا وصفه الحقيقي خلقه الله ستين ذراعا بالسماء

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
الفاروق
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا تبشر بقرب اصلاح المهدي و تخبر بأن الله سيفتح على المهدي في ليلة الاصلاح بعلوم قيمه كما علم آدم عليه السلام من قبل فالضوء الذي خرج من جسده يرمز لتجدد الروح بدلالة نفخ الله من روحه في آدم و روح الله مقدسه عليا و لهذا وجب على الجميع السجود لآدم عليه السلام لأن الله جل في علاه نفخ فيه من روحه و ايضا الضوء يأكد ان الله سيفتح على المهدي بعلوم قيمه و العلاقه بين آدم عليه السلام و المهدي ان كلاهما عصى ربه و لكن آدم عليه السلام تلقى من ربه كلمات فتاب عليه و بقي المهدي يصارع الفتن و الابتلائات حتى ليلة اصلاحه ليعود كما ولدته امه لا ذنب عليه و لا معصيه و الله اعلم
الملفت للنظر ان للمهدي وجه تشابه مع كل نبي ورسول عليهم السلام جميعا فأما يكون التشابه في الولاده او الحياه او المعصيه او الصفات و الملامح او الصبر او المهنه التي يعمل بها او عمل بها او بطريقة ظهوره او او او فسبحان الله له تشابه مع الاغلبيه ولا اريد ان اقول الجميع و الله اعلم

-------

المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية
أخــــــر أخطــــــر و أهـــــــم رؤى
سيدنا ادم يرسل نور من يديه الى جسم شخص ...
www.facebook.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق