الخميس، 14 أبريل 2016

& مرسي والاخوان لن يستطيعوا الرجوع للحكم



مرسي والاخوان لن يستطيعوا الرجوع للحكم

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

هذه الرؤية رأتها جارتى وصديقتى احسبها على خير هى محافظة ومتدينة وقلبها متعلق بالله ولانزكى على الله احد بعد فض اعتصام رابعة فى مصر فرأت أنها بغرفة كان فيها الرئيس محمد مرسى وكأنه ملقاى على سرير ولا يستطيع النهوض وهى تصرخ بأعلى صوتها لتوقضه والناس خارج الغرفة فى هرج ومرج وكأن هناك ممثلين وصحافيين وقتل وماشابه ذلك ...وجارتى تحاول إيقاظ الرئيس ودون جدوى ، كان يقول لها انه لايستطيع ان يقف على رجليه ، وكان بجانب الرئيس طفلة اجهشت بالبكاء وكانت جارتى تحاول اسكاتها من جهة وتحاول ان تساعد الرئيس فى ان يقف وبعد عناء جلست جارتى واليأس قد تملكها من ان يستيقظ الرئيس وفجأة استيقظ الرئيس وأرتدى بدلة جديدة جميلة وخرج الى خارج الغرفة وصرخت الجموع المؤيدة له مرسى مرسى مرسى وصدم بعض الناس منهم رأت البرادعى وعمرو موسى وصباحى واصابهم الذهول ونظرت الى الخارج لاحظت ان الدكاكين امتلأت بالبضائع وهناك اطفال كانوا سيموتون وكأنما ردت اليهم روحهم واستيقظت وفرحة فى قلبها .
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ع-ا-ا
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اما تأويل هذه الرؤيا فتدل على ان مرسي والاخوان لن يستطيعوا ارجاع مرسي للحكم مهما حاولوا ان يرجعوه ومحاولة ايقاضه اي محاولة رجوعه الى الحكم وان الناس في جدال وفتن لن تنتهي وان الاعلام يزيد بالفتنة التي تجري بمصر وستزيد الفتنة ولكن باذن الله سيفرجها الله على اهل مصر فرجاً كبيراَ والطفلة التي تبكي تدل على الفرج لاْن البكاء فرج والطفلة ايضاَ فرج وان جارتها قد جلست وهي يائسة تدل على النصر القادم ولكن بقائد عظيم بدل مرسي ومن المسلمين وهو المهدي باذن الله وان الحالة الاقتصادية والخير الكثير سيزيد في مصر الحبيبة وهذا تأويل رؤياك جعلها الله حقاً وكان الله على كل شيِْ مقتدراً

----------------

المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية
رؤى الــــــــــــــــــــدول 
أخــــــر أخطــــــر و أهـــــــم رؤى
رؤى مصــــــــــــر
مرسي والاخوان لن يستطيعوا الرجوع للحكم
www.facebook.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق