الجمعة، 2 يونيو 2017

& تحققت : فتنة تنشب في تونس يتعرض في خضمها المؤمنون الى ابتلاء شديد

ــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

Sami Haddar من تونس : رؤى شفت أولها ليلة خمسة و عشرين يوليو عيد الجمهورية رأيت نفسي و أصدقائي في العمل نحمي مؤسستنا بالسلاح و نحن نخشى الخطر من كل جانب و كنت مندهشا لأن السلاح في تونس لا يملكه إلا الجيش و الشرطة ... استيقضت و ذهبت إلى الشغل و في نفس اليوم مع العاشرة صباحا تم اغتيال نائب المجلس التأسيسي "الإبراهمي" ... الرؤية الثانية رأيت في شهر نوفمبر زلزالا فأمسكت بعمود منزلنا و أنا أخشى أن ينهار فينهار معه المنزل لكن الحمد لله مر الزلزال ... و أفقت و أنا أقول : هنالك ابتلي المؤمنون و زلزلوا زلزالا شديدا ... رؤى أخرى رأيت فيها ركن النافذة في منزلي يشتعل و جاء في روعي أن المنزل هو تونس ... عندما ذهبت للعمل أخبرني صديقي أنه رأى نارا كبيرة تمر على بلدته الصغيرة و غمرت المنازل كلها لكن منزلهم ظل سليما رغم مرور النار على الكل ... أفتوني أحسها حربا أهلية في تونس ...
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ

ابن مسعود
ـــــــــــــــــــ


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤى في المجمل تخبر أن فتنة تنشب في تونس يتعرض في خضمها المؤمنون الى ابتلاء شديد و تكون بسببها فوضى كبيرة قد تتسبب في استهداف مؤسسات عامة و خاصة ، و كذلك تخبر بانتشار السلاح في اثناءها بين ايدي العامة
و الله اعلم
ـــــــــــــــــــ
حامل سرٌ المهدي
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

كل هذه الرؤى حدثت في تواريخ متفاوتة
اما السلاح و حماية المؤسسة هي رمز حماية البلاد اتت كنصيحة للرائي
قبل ان دخل الرؤيا في دوامة الفتنة باغتيال الناس فبعد البراهمي اغتيل
السقراطي وبعده رجل سياسي نائب بمجلس النواب حينما اعلن انه سينشر
ملف فساد واتضح بعد انه في ميدان سرق ثروات الشعب ...
الزلزل هو ما حدث من فوضى بعد مقتل الماركسي شكري بلعيد
النار هي مواجهات المسلحة التي حدثت بين الارهابيين و رجال الامن
ولا نقدر نحدد لان لالرائي لم يذكر مكان البلدة اهي بن قردان او القصرين .

واللٌـــــــه هـــــو العليـــــــم الحكيـــــــم

_________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق