الاثنين، 13 يونيو 2016

& الرجال حول المهدي وكيف يفدونه بارواحهم

ـــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

رأيت أنني ذهبت لمبايعة المهدي وإتباعه للجهاد معه في سبيل الله وعند وصولي رأيته خارجا ً من أحد المنازل ومعه عدد من الرجال كأنهم حاشية او أتباع او شيء من هذا القبيل كان وجهه صبوحا ً ويرتدي ملابس خليجية ولكن كان جلبابه قصيرا ً والرجال الذين معه أيضا ً يرتدون ملابس خليجية القيتُ عليهم السلام عندها أحسست أن هناك من يريد أن يقتل المهدي ولم أرى القاتل او من أين يريد إطلاق النار فوضعت جسدي أمام المهدي وتلقيت رصاصة في قلبي تماما فسقطتُ على الأرض وإنكب عليَّ المهدي والرجال من حولي وجعلت أنظر الى السماء وإستيقظت من النوم. رأيتها مرة واحدة منذ أكثر من 3 أعوام تقريباً
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا اخباريه عن الرجال حول المهدي وكيف يفدونه بارواحهم وحتى من تكلم عليه يجابهه والله اعلم 

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
الرجال حول المهدي وكيف يفدونه بارواحهم
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اما تأويل هذه الرؤيا فتدل على ان اعداء الله واعداء المهدي يريدون تدمير الاسلام وان يكيدوا لتغير ما كتبه الله لكي يخربوا على المهدي عند الظهور ومحاولة محاربته ولكن الله سيحق الحق بكلماته ولو كره المجرمون وهذا يدل على كيد اعداء الاسلام وذالك ان الرؤيا حصلت قبل 3 سنوات تدل على بداية الربيع العربي اي ان اعداء الاسلام كادوا لكي لا يمهدوا للمهدي الارض عند الظهور ولكن الله جعلهم اداة لكي يعملوا مشيئة الله لكي يمهد للمهدي الظهور وهم يظنون انهم يخربون على المهدي ولكنهم كانوا هم اسباب التمهيد كما جرى من اخوة يوسف وكيدهم له ولكنهم كانوا السبب ليكون يوسف علي السلام عزيز مصر وكذالك المهدي سيظهره الله وهم كانوا السبب باردة الله انهم يكيدون كيداً والله يكيد كيداً وهذا تأويل الرؤيا جعلها الله حقاً وكان الله على كل شيِْ مقتدراً
-------

المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية 
حســــــــب تواتــــــــر الــــــــرؤى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق