الاثنين، 13 يونيو 2016

& من الرؤى المتواترة على ان المهدي من المغرب العربي

من الرؤى المتواترة على ان المهدي من المغرب العربي

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

احد اصدقائى ا قسم بالله العظيم انة راى الشمس تشرق من الغرب وضؤها كبير ولا احد يستطيع النظر اليها وكان فى بلدى اجانب ولا احد يعرف احد وجميع الناس يتكلمون لغة غربية ولم ارى اى شخص عربى وانا اصرخ بصوت عالى لقد اغلق باب التوبة وبعدها استيقظت وعيناى تدمع / نرجو تفسيرها بلد الرائى /سوريا
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ابو حسام
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد

الرؤيا تحمل في طياتها الكثير
فهي منذرة بكثرة الموت في سوريا فخروج الشمس من مغربها اشارة الي قيام الساعة وقيام ساعة الانسان تكون لحظة موته لأن وفاة الانسان تعني انه أصبح في مواجهة وانتظار قيام الساعة - لايفصل بين الانسان وقيام الساعة الا موته - فنسأل الله أن يأخذ بيد اخواننا في سوريا وينصرهم علي ذلك الطاغية ويهزمه شر هزيمة وينجي أهل ذلك البلد واطفالهم من مايحمله لهم ذلك القاتل .
والرؤيا مبشرة بخروج المهدي عليه السلام من الغرب فالشمس ترمز الي الاسلام واشراقتها ترمز الي ظهور الاسلام والعدل والحق علي يد المهدي عليه السلام وانه سوف يظهر من غرب سوريا وهذه الرؤيا أيضا فيها دلاله كبيره علي أن المهدي من المغرب وان هناك اشارة خفيفة أن جند المهدي عليه السلام سيكون فيها أعاجم مثل الافغانستانيين والباكستانيين وهذا تأويل أن الرائي وجد أن لغتهم غير العربية وهذا يأول بان النصر سوف يكون فيه اعاجم لينقذوا سوريا من براثن هذا الطاغية
والله أعلم

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ع-ا-ا
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اما تأويل هذه الرؤيا فيا الله ما اعظم هذه الرؤيا شروق الشمس من الغرب تدل على ما قلته دائماً بالماضي ان المهدي يقيم ويعيش ببلد غربي يتحدث لغة غير اللغة العربية وان ضؤها كبير لا يستطيع احد النظر اليه تدل على هيبة المهدي وعلمه وانه مثل الشمس لا يستطيع احد النظر بوجهه الا ويصاب بالهيبة والمحبة الكبرى لشخصه وان كلام المهدي لا يرد ولا يستطيع احد ان يجادله لاْن كلامه حق وهو القران اي انه يخاطب الناس بالحق وضوء كلامه سيصل الى كل البشر وانه وحيد معتزل الناس كانه يعيش بعزلة عن الجميع وكل العالم يتكلمون بالدنيا الا هو يتكلم بالحق عن الحق الذي هو الله اي رب العالمين المهدي لا يتكلم الا بالله وصفات الله ونعمه وكلامته وان الرائي يصرخ بصوت عالى ان باب التوبة قد اغلق هذا يدل على ان باب التوبة قد فتح وان الله سيرحم كل من يؤمن بالله ورسوله ويتبع ويطيع المهدي وهذا تأويل رؤياك جعلها الله حقاً وكان الله على كل شيِْ مقتدراً

-------

المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق