الاثنين، 27 يونيو 2016

& البغدادي سيخرج على الناس

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

رآيت في ما يرى النائم البغدادي زعيم داعش يقراء سورة الانفال بصوت جميل وكنت متعجب من
صوته الجميل وترتيله للآيات . انتهى .
 29/5/2016
السعودية الرياض

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

ان صدقت الرؤيا فان البغدادي سيخرج على الناس ويعدهم بالكثير وخصوصا مؤيديه والله اعلم
--------

المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية 
أخــــــر أخطــــــر و أهـــــــم رؤى
البغدادي سيخرج على الناس
 www.facebook.com

هناك 13 تعليقًا:

  1. البغدادي يخرج باصخام الوجه للقتل ولزبح نكشفتو يادوعش ابي سفيان أين تفرون من عذاب الله وأيدي المؤمنين

    ردحذف
    الردود
    1. سود الله وجهك يا قذر تتطاول على رموز الجهاد

      حذف
    2. سخام يلطك ياكلب

      حذف
    3. لعنة الله عليك وعلى أهلك

      حذف
  2. البغدادي تعدى ابليس في افعاله لعنة الله و اللاعنين عليه و على اتباعه التافهين السفهاء اما الرؤيا فمعناها ان البغدادي ابن العاهرة يسحر اتباعه بوعود على غنائم كثيرا و لكن كلام معسول لان الراءي لم يذكر اي اية من سورة الانفال لان رؤيا القرآن اما وعيد او بشارة و هذا الرائي احسبه ممن يغتر بالكلام المعسول فعليه بالحذر اما البغدادي وكلابه من داعش فهي مؤامرة على كلمة لا اله الا الله كلمة عزيزة علينا يحزنني انها حملت من طرف اشر الخلق و العباد لعنة الله عليك يا البغدادي يا ابليس و الله شخصيا لن اسامحك بين يدي رب الضالمين انت و القذورات التي معك حشى خلق الله فلا امس الخلقة و انما الاخلاق.

    ردحذف
    الردود
    1. عندما اراهم بلباسهم الاسود احسبهم كالكلاب السود لا تغتروا بهم فلباس المسلمين هو الابيض و لباس البغدادي و اتباعه هو لباس ابليس و جنوده و داء الكلب ليس ببعيد عليهم

      حذف
    2. والله انت التافه ومن تتبع اما البغدادي متل الذهب ﻻينقص من قدره كﻻم الرويبضة

      حذف
    3. لعنةالله عليك وعلى الملعون البغدادي

      حذف
  3. البغدادي ... الإله المزيف
    اليهود ... إلاههم هو ملكية خاصة .. هم عبدي الدنيا و عبدو أنفسهم ... و ما أمرو إلا ليعبدو الله '' مخلصين له الدين '' فلما جعلو أنفسهم أبناء لله من دون الناس ... كان عصيانهم متعلق بأمر .. الألوهية ... لذا كان السامري صانعا للآلهة ...
    و أمة المسلمين .. لا أقول فتنتهم .. هي فتنة لكن وجه المعصية هو الأكثر .. وضوحا ..
    أمة المسلمين .. معصيتهم في الخلافة .. فلم يكن لهم خطأ أو تكذيب في التأليه .. و لكن في الخلافة .. و في ذلك قول النبي .. بأسكم بينكم ...
    أمة المسلمين .. معصيتهم في الخلافة .. فعمد السامري اليهودي .. سامري العصر .. الدجال .. أمريكا .. صانعة الآلهة .. صنعت آلهة لكل الشعوب .. و لكن للمسلمين الموحدين لا يمكنهم .. للفرنسين لهم الماسورنية تحكمهم ... للمسلمين لا يمكن لأمريكا أن تصنع آلهة ... مثل المحفل الماسونية التي يعبد فيها إبليس .. و لكن للمسلمين صنعت أمريكا خلفاء مزيفين .. منهم الذين يحكمون الدول .. و منهم بإسم الدين ... داعش و القاعدة .. ماركة مسجلة و مطورة في الإجرام كل حين .. و هدفها ربح الوقت كي يبني اليهود معبدهم في القدس ... أظن سنة 2017 ... لأن 17 هو عدد الإنتقال .. في علم الأعداد ...
    صنع البغادي لا للحرب على اليهود ... لكن دول الخليج بمساهمة أمريكا أرادو صنع توازن إقليمي .. يكسر تمدد إيران من إيران نحو لبنان ... تمددت إيران بعد ثورة 2011 .. قبل الثورة كان العلويون يحكمون سوريا و لكن كان المذهب السني سائدا بشكل رسمي ... علني ... كان ذلك توازن في سوريا بين إيران و إمارات الخليج العبري ... العبري ... و لكن الثورة أفسدت هذا السلام ... و التوازن .. و هو توازن أيضا بين أمريكا و الروس ... وكن الله أرسل هذه الثورحكي يفك السلام ... و تبدأ الحرب ... و الله عليم حكيم .. فكان لا بد إذن لكل جانب من إعادة التموقع .. و لم يكن لد السنة مجال آخر للتموقع عدا صناعة داعش .. ماركة جديدة للعنف السني الذي يخدم خاصة أمن أميرات الخليج ... فبسط يدهم في سوريا يؤمن وجودهم ... بتأمين مكان السنة في سوريا يتم تأمين مكان السنة في الحجاز ... لأن إمتداد إيران نحو لبنان يحاصر جغرافيا الحجاز ... سوريا إمتداد و متنفس للحجزا و تأمين للموقع الإستراتيجي ...
    ما يسمونه ... جهاد ! .. ليس إلا إعادة تموقع للمذهب السني كي لا يحاصر .. دفاع عن موقع إتراتيجي جغرافي ... ما يسمونه '' خليفة المسلمين ! '' ... ليس إلا ... إنتشار عسكري ... و هو إستعمال للشباب السني من كل الأصقاع .. لهدف أساسه و ليد كله ... الدفاع عن عروش الحكام ... في 1980 في أفغانستان نفس الشيء ! .. قلو جهاد و لكنه كان يخدم أولا إستراتيجية أمريكا و ثانيا المذهب الوهابي لآل سعود ...
    من المفروض الجهاد يكون في سبيل الله .. فهل هو كذلك ؟ حسب ما قلته ؟
    و سيكتشف الأكثر ذكاء من الشباب السني في داعش .. الأكثر ذكاء .. أنهم لم يخدمو أساسا إلا أمريكا و عروش أمرائهم الفاسدين ... لكن ليس الآن سيفهمون لكن بعد عدة سنوات أين سيضطر من يسيرونهم لرميهم ... أو لإستعمالهم في مشاريع جديدة .. بإسم الجهاد ...
    و هذا الشباب سببه الأول هو الجهل .. لأن حكامهم جعلو لهم دمارس دينية للتعصب ... تهيئهم لمشاريع حكامهم ... ول كان هذا الشباب في المستوى لثار على حكامه من الإستعباد ... و تركيا الآن رائدة الجهاد السني تستعملهم كالكلاب هي أيضا ... لهذا تركيا لديها دبابات شمال الموصل .. حماية لداعش .. تأمينا لظهروهم .. و تركيا في حلف الشمال اليهودي الأمريكي تأتمر بأجندا أمريكية ... و لهذا أيضا إستماتت داعش في القتال في كوبانو الكردية .. لأنه يبدو أن الأتراك أرادو تطهر مدينة هي الأقرب لحدودهم ... تشكل خطرا ... في المستقبل ... داعش جيش مرتزق ... لا يجاهد في سبيل الله و لكن .. هدفه أمريكي .. خليجي تركي ...

    ردحذف
  4. لكن أمريكا ... المخابرات ... قبل الدخول في مشروع ... داعش .. تعلم جد اليقين .. أن كلابها .. أو حلفائها أمراء الخليج يربون في مساجدهم ... كتاكيت ... معزولون عن العالم .. ليس كل الشعب .. فيهم مثقفون يهبون للخارج و يفهمون العالم أين هو ... لكن في كل شعب يوجد أغبياء م منغلقون ... في شعوب متحضرة .. هذه الشريحة يتم ... توعيتها .. و إن ظهر فيها تعصب يتم محاربته بالعدالة و الإعلام ... كي يتم وأد الأفكار الخطيرة في مهدها ... ليس بالعنف و لكن بالتوية و الحوار ... و لكن في الحجاز يربون التعصب تربية ... ووجه هذا التعصب غير واضح لأغلب الناس .. فهو يلبس لباس الدين و يزيد في الدين ما ليس فيه و الأمر له جذور تاريخية أراها نا منذ وفاة النبي صلى الله عليه و سلم .. فالتعصب الآن وجهه نصف خفي .. كالفيروس ... يلتصق بالخلية الحيوانية و يغير هويتها و عملها ...
    و التغيير ليس سهل .. لأنه .. من يغير هو نفسه محتجز لدى حكام الحجاز .. غقول الشباب الغبي العربي رهائن .. هي صناعة الإرهاب ... المادة الخام و هي الجهل و الغباء يتم تشكيلها في مساجد الحجاز و بعض مساجد أوربا ... ثم يتم تحويلها بالبربكقاندا .. تحت رعاية أئمة متخرجون من السي آي إيه .. أو وكالات إستخبارات معتمدة في الجزائر و مصر و المغرب .. ثم يرسل المنتوج المطور نحو البقاع التي تختارها أمريكا و كلابها الأمراء العرب
    يران و سوريا يمكن يكون لديهم يد في ... داعش .. إيران لديها فائدة في وجود داعش .. فبها تربح إيران أن شيعة العراق يلجأون لطلب مساعدة إيران ... تبقة العراق مسيرة من إيران .. و محروسة من 50 ألف جندي أمريكي ... و إيرالن لا تظلم أحدا في هذا الحال ... لأن من بدأ الحرب ليس إيران و لكن صدام و من وراءه دول السنة تدعمه بالسلاح و المقاتلين .. السنة دائما هم من يبدؤون الحرب لأنه يرون أن في دينهم دخل و أجنة و أمور تعلمونها .. و ما وطأ السبع ... لهذا يواجهون المد الشيعي بتلابيبهم ... لأن الشيعة مدهم فكري ... ما يسمى التيليباتيه ... التواصل بالعقل عن بعد ... و هو ما يجيده .. البوذيون في محافلهم ... 7 شاكرات

    ردحذف
  5. و يقول النبي في حديث أن من علامات ظهور المهدي ... حرب سوريا ... و معناه إنكسار التوازن الإقليمي في سوريا ... ما يؤدي لحرب عالمية أراها بدأت لكن لم تصل بعد للمواجهة الكلية ... ربما في المستقبل يتم أولا الهجوم على الجاليات المسلمة في أوربا .. حرب أهلية في أوربا يحضر لها اليهود ... عن طريق كلابهم الوهابيين ... فيزداد الحقد الصليبي ... و يححضر للملحمة سنة 2020 ... الشباب السني في أوربا هو الآن مجال لتحضير مشروع يهودي .. للفوضى يساعد اليهود بموجبه ... إلهاء المسلمين و المسيحيين في مواجهات .. و يتفرغ اليهود لبناء معبدهم الذين يزعمون أن لهم الحق في بنائه ... فعل اليهود هذا مسببقا .. فبناكدولتهم تم في وسط حربين عالميتين ... لم يكن للمسلمين حينها تفرغ لمواجهة اليهود .. و اليهود أخساء دائما دأبه الغدر و إنجاح مشاريعهم بقتل الآخرين ... سوريا الآن و غدا شباب أوربا هو من سيتم إستهدافه ... فرنسا صانعة الإرهاب في الجزائر هي الآ تصنعه في أوربا ... و وراء الإنتحاريين في فرنسا و المهاجمين يوجد مخابرات فرنسا ... و الأمر صعب .. لأن محافل الماسون بفرنسا ... قد أقنعت الفرنسيين أن من بينهم ... مئات أو آلف هم من سلالة النبي عيسى ... أنظرو فلم دافنشي كود ... و فلم .. المصفوفة .. ماتريكس ... عائلة المروفينجيان ... و هم ربما حسب مصادر أصلهم العائلات التي كانت تحكم الفراعنة .. القموس الفرنسي يقول أنها عائلات وجدت في فرنسا منذ القرن الأول الهجري في فرنسا و أن قائد تلك القبائل كان يعتبره باقي القبيلة إلاها ... إبليس أقنع ... بعض الفرنسيين أنهم أبناء النبي عيسى ... فعل مثل مع آدم ... هل أدلك على شجرة الملك .. و هذا ما يفسر حقد ا لماسونيين الفرنسيين على الإسلام .. و يفسر إجرامهم .. فهم يرون أنفسهم في حرب '' مقدسة '' بين الخير و الشر ..

    ردحذف