الجمعة، 5 ديسمبر 2014

الانذار الاخير

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأيت سيدي رسول الله صلي الله عليه وسلم يقود طائرة ضخمة جدا ( ناقلة جنود ) وهناك كيبل نازل من الطائرة وفي نهايته كتلة اسطوانية مدورة
في حجم علبة الصلصة ورأيت نفسي معلقا في هذا الحبل أو الكيبل وأمسكه علي مستوي بطني وأتشبث به بشدة ووجدت أن الطائرة التي يقودها يتجه بها الي منطقة الشام يعني تقريبا عبرنا حدود البحر الأحمر ونحن فوق منطقة تبوك في المملكة العربية السعودية ونتجه نحو الشام أو فلسطين أو المنطقة التي تلتقي فيها سوريا بفلسطين لأقفز من الطائرة هناك وانا انتظر فقط أن تصل الطائرة الي وجهتها وينزل بي قليلا الي مستوي الارض ويقلل من سرعة الطائرة حتي يتسني لي أن أقفز منها ثم يواصل هو صلي الله عليه وسلم طريقة بالطائرة (مثل انزال الجنود من الطائرة).
ثم استيقظت .
وفي لحظة استيقاظي ورد في خاطري شئ وكأنه جملة ( رماكم الله بأشرس جنوده أو شئ من هذا القبيل ) وفي نفسي أن رسول الله أطلقني في اليهود لابيدهم أو أنزلني لأدعم جيش ما لأشارك معهم لتحقيق هدف معين.
حفيد الحسن
الرؤيا رأيتها يوم 27 نوفمبر 2014
.انتهى

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ ابو حسام
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد
الرؤيا مبشرة للرائي ان شاء الله وتخبره بأن يزيد التمسك بكتاب الله وسنة رسوله فالحبل الذي يتشبث به هو كتاب الله الممدود بين السماء والأرض وكون الطائرة قائدها هو رسول الله صلي الله عليه وسلم فالطائرة هي الاسلام وقيادته لها هي سنته وهي ناقلة جنود فهم اذن جنود الحق ومن الواضح ان الرائي سيكون موعود بالسفر الي المنطقة التي رآها في الرؤيا وان عليه ان يستصحب كتاب الله وسنة رسوله في سفرته تلك وانه مبشر باذن الله تعالي أن يكون جنديا من جنود الله في أرضه وان المنطقة التي رآها مبشرة بأن جنود الله ستملأها وستنصر أهلها وستزيل الامهم وتنهي الظلم الواقع عليهم بالقوة وبالجهاد في سبيل الله
والله أعلم

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
المعبر
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

تحدثت علامتين من علامات آخر الزمان
واحدة في دولة الرائي الظاهر انها مصر والثانية في الشام
بشر بهما المصطفى (صلى الله عليه وسلم) أو أنذر منها

وللأسف دولة الرائي مجهولة

هذا والله أعلم

السلام عليكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق