وقع تفجيران بالسعودية مساء اليوم، أحدهما قرب الحرم النبوي بالمدينة المنورة (غربي السعودية) أسفر عن قتلى وجرحى، والآخر استهدف حسينية بالقطيف لم يوقع قتلى من المصلين، ولم تتبن أي جهة مسؤوليتها عن الحادثين.
وأفاد مراسل الجزيرة أن انتحاريا فجر نفسه في موقف سيارات قرب المسجد النبوي الشريف، ما أسفر عن سقوط أربعة قتلى وعشرة جرحى.
وأظهرت صور تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي دخانا يتصاعد قرب المسجد النبوي.
وقال مراسل الجزيرة في جدة عبد الله الزبيدي في وقت سابق إن قتيلين من رجال الأمن سقطا جراء تفجير المدينة، مرجحا ارتفاع العدد، حيث إن هناك مصابين من رجال الأمن في مستشفى الأنصار في المدينة المنورة.
وأعقب التفجير تواجد أمني كثيف، ومنعت قوات الأمن المصلين من مغادرة المسجد النبوي لفترة محدودة حتى تأكدت من خلو المنطقة من المتفجرات، ثم أعادت سير الأمور كسابق عهدها.
وذكر المراسل أن السلطات الأمنية باشرت التحقيقات للتعرف على شخصية المفجر، وطبيعة التفجير الذي وقع.
حسينية بالقطيف
وفي حادث منفصل نقل مراسل الجزيرة عن مصادر محلية أن تفجيرا انتحاريا وقع قرب حسينية بمحافظة القطيف شرقي السعودية وقت صلاة المغرب اليوم.
وأضاف المراسل أنه لا أنباء عن قتلى من المصلين أو المارة جراء التفجيرين، وأن هناك أشلاء يُتوقع أن تكون لمنفذيهما.
وقال المراسل إن الأنباء أشارت إلى وجود تفجير مزدوج لاثنين من الانتحاريين، أحدهما كان في سيارته والآخر ترجل من السيارة باتجاه الحسينية أثناء أداء الصلاة.
وقال شهود عيان إن أحد الانتحاريين لم يتمكن من الدخول إلى الحسينية في القطيف، ففجّر نفسه خارجها.
وصباح اليوم الاثنين أحبط الأمن السعودي هجوما "انتحاريا" قرب القنصلية الأميركية في جدة، وقتل المهاجم وجرح شرطيان في العملية.
المصدر : الجزيرة
جيد أن تقول أن القتل حرام ... لكن جيد أيضا أن يحدث تغيير .. و الملايين يصلون في الحرم كل عام و لكن الفساد يخر مجتمعاتهم .. أصبح المسلم آلة لا تعرف إلا الصلاة ...
ردحذفتعني أن الصﻻة صارت وظيفة ميكانيكية ﻻغير
حذفو ما كانت صلاتهم إلا مكاء و تصدية ..
حذفمساجد عامرة و قلوب فارغة من الفهم و الإيمان ...
و أموال الأضاحي كل عام لا أدري أين تذهب ؟ .. لأن العلم مليء بالجوعى ...
لحى طويلة و عقول فارغة ... 3 ملايين حاج ... لو أخذنا 10 % منهم و هي نسبة القادرين .. تعطيك 300 ألف أرجل لو توجهو لتوهم نحو سوريا التي يتباكون عليها .. بدون سلاح .. لكف بشار يده عن السوريين
في مسيرة سلام كالتي قم بها غاندي
و النبي .. الرجل الكامل في عقله و في إيمانه خرج في 300 رجل ... كي يدافع عن ظلم .. عن نهب ...
لكن ال 3 ملايين حاج .. خراف لا فهم لهم للدين ... جاؤو ل ... يفكو رقبهم من النار ... أنانيون ...
لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ...
يحجون بالملايين ... الهلم لبيك ! ... و في مسيرة 10 أيام منهم يفتك بهم أو بغيرهم
أصبح الدين بلا معنى ... أصبح بعييد عن الواقع ..
ردحذفأصبح طقوس بلا روح ... و لا هدف ...
كأنك تر حجا للهندوس ... الهندوس أحد يثقب لسانه و آخر يغتسل بماء عكر و آخ يمدد ذكره بعود ... يكاد يفتك به .. أمة بلا قائد رباني ... أمة بلا دين ... حكمها الهدهد و الديك .. و وحيد القرن