ــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
شيخنا هذه رؤيا لشاب من بلاد الحرمين منشورة في منتديات(( د.فهد العصيمي)) تاريخ 16/3/2012م يقول:رأيت رؤيا طويلة من ضمنها إني أرى خريطة السعودية ورأيت بأن قرى ومدن المنطقة الغربية (الحجاز) أكثر من المدن في المنطقة الوسطى(نجد) وكأني رأيت بأن هناك بحيرة كبيرة _بحجم الربع الخالي_تغطي مساحات شاسعة بين نجد والحجاز وكنت أقول في نفسي من أين أتت هذه البحيرة ؟؟و كان حولها بحيرات صغيرة !!........ الرؤيا الرابعة لأحد الأخوة من بلاد الحرمين نشرت شهر مارس من العام الماضي في منتدى ((لواء السنة ))ولم تعبر....يقول الرائي :رأيت كأن واديا من أودية مكة المكرمة يسيل بسيل عظيم لكنه ليس ماء بل كان السيل نقودا من ورق لونها أخضر !!وجزاك الله عز وجل عنا كل خير يا شيخنا .انتهى .
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ابن مسعود
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا مبشرة بقرب عودة جزيرة العرب مروجا و انهارا، و انه يكون العمران في منطقة الحجاز. و الرابعة تنذر بفتنة في بلاد الحرمين بسبب المال. و الله أعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
شيخنا هذه رؤيا لشاب من بلاد الحرمين منشورة في منتديات(( د.فهد العصيمي)) تاريخ 16/3/2012م يقول:رأيت رؤيا طويلة من ضمنها إني أرى خريطة السعودية ورأيت بأن قرى ومدن المنطقة الغربية (الحجاز) أكثر من المدن في المنطقة الوسطى(نجد) وكأني رأيت بأن هناك بحيرة كبيرة _بحجم الربع الخالي_تغطي مساحات شاسعة بين نجد والحجاز وكنت أقول في نفسي من أين أتت هذه البحيرة ؟؟و كان حولها بحيرات صغيرة !!........ الرؤيا الرابعة لأحد الأخوة من بلاد الحرمين نشرت شهر مارس من العام الماضي في منتدى ((لواء السنة ))ولم تعبر....يقول الرائي :رأيت كأن واديا من أودية مكة المكرمة يسيل بسيل عظيم لكنه ليس ماء بل كان السيل نقودا من ورق لونها أخضر !!وجزاك الله عز وجل عنا كل خير يا شيخنا .انتهى .
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ابن مسعود
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا مبشرة بقرب عودة جزيرة العرب مروجا و انهارا، و انه يكون العمران في منطقة الحجاز. و الرابعة تنذر بفتنة في بلاد الحرمين بسبب المال. و الله أعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق