ـــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
راى شخص ان هناك جفاف ضرب البلاد وكان هناك ناس واقفون يتوسطهم رجل فرفع الرجل يده
وبدا يدعوا الله وسط الجمع والناس تؤمن حتى بدا الغيث ينهمر بشدة
انتهى .
هذه الرؤيا لرجل اسمه عبد القادر من الجزائر
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سرٌ المهدي
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سيختفي النظام في الجزائر _ رمز - هناك جفاف ضرب البلاد - و يجتمع الشعب على رجل _ رمز - فرفع الرجل يده
وبدا يدعوا الله وسط الجمع والناس -سيتسب في احلال الفوضى والخراب _ رمز -حتى بدا الغيث ينهمر بشدة -
ومالمطر الشديد يضر ولا ينفع وهو اية من ايات الله فناخذ هذا المثال لعلنا نتعض و نسرع الى الاستغفار و التوبة قبل فوات الاوان
وهذه رؤيا منذرة لجميع المؤمنين في العالم
﴿الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ﴾ مفسَّر بقوله تعالى: ﴿قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ﴾(3) إلى قوله: ﴿فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ * مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ﴾(4). وأما منشأ ما وقع عليهم من العذاب فهو ما كانوا يرتكبونه من الفاحشة، فرغم أنَّ الله تعالى بعث إليهم لوطاً (ع) يعظهم ويحذَّرهم مغّبةَ هذا الفعل الشنيع إلا أنهم تمادوا في غيَّهم وآذوا نبيهم فاستحقوا بذلك العذاب.
وأما منشأ ما وقع عليهم من العذاب فهو ما كانوا يرتكبونه من الفاحشة، فرغم أنَّ الله تعالى بعث إليهم لوطاً (ع) يعظهم ويحذَّرهم مغّبةَ هذا الفعل الشنيع إلا أنهم تمادوا في غيَّهم وآذوا نبيهم فاستحقوا بذلك العذاب.
قال تعالى: ﴿وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ* أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ* فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ* فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ* وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاء مَطَرُ الْمُنذَرِينَ﴾(5). وقال تعالى: ﴿كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ* إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ﴾(6).
وقوله : ( بل كانوا لا يرجون نشورا ) يجوز أن يكون ( بل ) للإضراب الانتقالي [ ص: 31 ] انتقالا من وصف تكذيبهم بالنبيء صلى الله عليه وسلم وعدم اتعاظهم بما حل بالمكذبين من الأمم إلى ذكر تكذيبهم بالبعث ، فيكون انتهاء الكلام عند قوله : ( أفلم يكونوا يرونها ) وهو الذي يجري على الوجه الأول في الاستفهام . وعبر عن إنكارهم البعث بعدم رجائه ؛ لأن منكر البعث لا يرجو منه نفعا ولا يخشى منه ضرا ، فعبر عن إنكار البعث بأحد شقي الإنكار تعريضا بأنهم ليسوا مثل المؤمنين يرجون رحمة الله .
والنشور : مصدر نشر الميت أحياه ، فنشر ، أي : حيي . وهو من الألفاظ التي جرت في كلام العرب على معنى التخيل ؛ لأنهم لا يعتقدونه ، ويروى للمهلهل في قتاله لبني بكر بن وائل الذين قتلوا أخاه كليبا قوله :
يا لبكر انشروا لي كليبا يا لبكر أين أين الفرار
فإذا صحت نسبة البيت إليه كان مراده من ذلك تعجيزهم ليتوسل إلى قتالهم .
والمعنى : أنهم كانوا لا يؤمنون بالبعث فلم يكن لهم استعداد للاعتبار ؛ لأن الاعتبار ينشأ عن المراقبة ومحاسبة النفس لطلب النجاة ، وهؤلاء المشركون لما نشئوا على إهمال الاستعداد لما بعد الموت قصرت أفهامهم على هذا العالم العاجل فلم يعنوا إلا بأسباب وسائل العاجلة ، فهم مع زكانتهم في تفرس الذوات والشيات ومراقبة سير النجوم وأنواء المطر والريح ورائحة أتربة منازل الأحياء ، هم مع ذلك كله معرضون بأنظارهم عن توسم الإلهيات وحياة الأنفس ونحو ذلك . وأصل ذلك الضلال كله انجر لهم من إنكار البعث ، فلذلك جعل هنا علة لانتفاء اعتبارهم بمصير أمة كذبت رسولها وعصت ربها . وفي هذا المعنى جاء قوله تعالى : ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين ) أي : دون من لا يتوسمون .
انتهى .
________
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية
Þ-Þ-Þ رؤى الــــــــــــــــــــدول
رؤى دول المغـــــرب العربـــــي
رؤيا منذرة جدا للشعب الجزائري ...لتجنب الهرج والمرج " ان تنصر الله ينصركم ويثبت اقدامكم "
www.facebook.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
راى شخص ان هناك جفاف ضرب البلاد وكان هناك ناس واقفون يتوسطهم رجل فرفع الرجل يده
وبدا يدعوا الله وسط الجمع والناس تؤمن حتى بدا الغيث ينهمر بشدة
انتهى .
هذه الرؤيا لرجل اسمه عبد القادر من الجزائر
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سرٌ المهدي
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
سيختفي النظام في الجزائر _ رمز - هناك جفاف ضرب البلاد - و يجتمع الشعب على رجل _ رمز - فرفع الرجل يده
وبدا يدعوا الله وسط الجمع والناس -سيتسب في احلال الفوضى والخراب _ رمز -حتى بدا الغيث ينهمر بشدة -
ومالمطر الشديد يضر ولا ينفع وهو اية من ايات الله فناخذ هذا المثال لعلنا نتعض و نسرع الى الاستغفار و التوبة قبل فوات الاوان
وهذه رؤيا منذرة لجميع المؤمنين في العالم
﴿الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ﴾ مفسَّر بقوله تعالى: ﴿قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ﴾(3) إلى قوله: ﴿فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ * مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ﴾(4). وأما منشأ ما وقع عليهم من العذاب فهو ما كانوا يرتكبونه من الفاحشة، فرغم أنَّ الله تعالى بعث إليهم لوطاً (ع) يعظهم ويحذَّرهم مغّبةَ هذا الفعل الشنيع إلا أنهم تمادوا في غيَّهم وآذوا نبيهم فاستحقوا بذلك العذاب.
وأما منشأ ما وقع عليهم من العذاب فهو ما كانوا يرتكبونه من الفاحشة، فرغم أنَّ الله تعالى بعث إليهم لوطاً (ع) يعظهم ويحذَّرهم مغّبةَ هذا الفعل الشنيع إلا أنهم تمادوا في غيَّهم وآذوا نبيهم فاستحقوا بذلك العذاب.
قال تعالى: ﴿وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ* أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ* فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ* فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ* وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاء مَطَرُ الْمُنذَرِينَ﴾(5). وقال تعالى: ﴿كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ* إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ﴾(6).
وقوله : ( بل كانوا لا يرجون نشورا ) يجوز أن يكون ( بل ) للإضراب الانتقالي [ ص: 31 ] انتقالا من وصف تكذيبهم بالنبيء صلى الله عليه وسلم وعدم اتعاظهم بما حل بالمكذبين من الأمم إلى ذكر تكذيبهم بالبعث ، فيكون انتهاء الكلام عند قوله : ( أفلم يكونوا يرونها ) وهو الذي يجري على الوجه الأول في الاستفهام . وعبر عن إنكارهم البعث بعدم رجائه ؛ لأن منكر البعث لا يرجو منه نفعا ولا يخشى منه ضرا ، فعبر عن إنكار البعث بأحد شقي الإنكار تعريضا بأنهم ليسوا مثل المؤمنين يرجون رحمة الله .
والنشور : مصدر نشر الميت أحياه ، فنشر ، أي : حيي . وهو من الألفاظ التي جرت في كلام العرب على معنى التخيل ؛ لأنهم لا يعتقدونه ، ويروى للمهلهل في قتاله لبني بكر بن وائل الذين قتلوا أخاه كليبا قوله :
يا لبكر انشروا لي كليبا يا لبكر أين أين الفرار
فإذا صحت نسبة البيت إليه كان مراده من ذلك تعجيزهم ليتوسل إلى قتالهم .
والمعنى : أنهم كانوا لا يؤمنون بالبعث فلم يكن لهم استعداد للاعتبار ؛ لأن الاعتبار ينشأ عن المراقبة ومحاسبة النفس لطلب النجاة ، وهؤلاء المشركون لما نشئوا على إهمال الاستعداد لما بعد الموت قصرت أفهامهم على هذا العالم العاجل فلم يعنوا إلا بأسباب وسائل العاجلة ، فهم مع زكانتهم في تفرس الذوات والشيات ومراقبة سير النجوم وأنواء المطر والريح ورائحة أتربة منازل الأحياء ، هم مع ذلك كله معرضون بأنظارهم عن توسم الإلهيات وحياة الأنفس ونحو ذلك . وأصل ذلك الضلال كله انجر لهم من إنكار البعث ، فلذلك جعل هنا علة لانتفاء اعتبارهم بمصير أمة كذبت رسولها وعصت ربها . وفي هذا المعنى جاء قوله تعالى : ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين ) أي : دون من لا يتوسمون .
انتهى .
________
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية
Þ-Þ-Þ رؤى الــــــــــــــــــــدول
رؤى دول المغـــــرب العربـــــي
رؤيا منذرة جدا للشعب الجزائري ...لتجنب الهرج والمرج " ان تنصر الله ينصركم ويثبت اقدامكم "
www.facebook.com
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته الرؤية تتحدث عن جفاف يصيب الحبيبة الجزاءر(جزاءر المروؤة و الشهامة و الدين رغم كيد الكاءدين و حسد الحاسدين)و تغاث بغيث مغيث بدعاء احد الصالحين على مراى ومسمع الحاظرين و الله اعلم. ارجو النشر.
ردحذف