السبت، 19 أغسطس 2017

& القمر تكسر وجاء عالم مسلم واصلحه

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

شاف ان القمر تكسر وجاء عالم مسلم واصلحه واعاده مكانه وكان هناك مسلمون يساعدونه وهو كان بيتفرج
انتهى .
24-مايو-2014


طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير


ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا الأولى تتحدث عن قرب خروج المهدى واعلان دوله الخلافه الاسلاميه
والرؤيا الثانيه تتحدث عن كسر خاطر المهدي وتالمه لما يجري ويرسل الله له من يقف معه ويحثه على الخروج والله اعلم


_______________
التعبير : عبدالله المؤمن 
____________

بسم الله الرحمان الرحيم , الحمد لله رب العالمين, الرحمان الرحيم, مالك يوم الدين,

و صل اللهم على سيدنا محمد و على آله و أصحابه و أحبابه و سلم
ثم أما بعد,
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,

___________ الرؤيا مبشرة بعودة نور الإسلام الحقيقي على يد المهدي وأنصاره ______________

1. شاف ان القمر تكسر
القمر هنا يرمز للإسلام وذلك نسبة للأشهر القمرية المعتمدة لدى المسلمين

هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (5) يونس

وكسر القمر وٱنشراخه لا يخفى عليكم وبدأت عراه تنقض عروة عروة ، ثم وهن القوم ومنهم من:

يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) التوبة
___________

2. وجاء عالم مسلم واصلحه واعاده مكانه
ثم يبعث الله المهدي ويؤتيه من لدنه علما يعيد به الدين ويصلحه لتكون خلافة على منهاج النبوة كما كانت من قبل

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33) التوبة

والرسول هنا بمعنى صاحب رسالة و مهمة و هي إقامة الخلافة على منهاج النبوة ؛ولا نبي ولا رسول بعد خاتم النبيين عليه الصلاة والسلام
___________

3. وكان هناك مسلمون يساعدونه
ويؤيد الله عبده بأن يجعل له ثلة من المتقين يجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم وأولئك هم المسلمون حقا

__________________
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34)

__________________
يَوْمَ يُحْمَىٰ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَىٰ بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ۖ هَٰذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35)
__________________
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (36) التوبة
__________________

وخلاصة القول أن الرؤيا مبشرة بعودة نور الإسلام الحقيقي على يد المهدي وينصره ثلة من أنصار الله

____________ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِين ___________



الرؤيا تؤكد ما تواترت به الرؤى؛
______________________

ولكن الأخطر التعبير المرافق لها
والرؤيا الثانيه تتحدث عن كسر خاطر المهدي وتالمه لما يجري ويرسل الله له من يقف معه ويحثه على الخروج والله اعلم

لأن إطلاق ألفاظه قد يجعل البعض ممن يظن أنهم هو؛ فيسقطه على شخصه؛ المنكسر الخاطر ويبحث عمن يحثه على الخروج حتى ولو كان بكلمة أو تعبير رؤيا ؛
وتسول له نفسه و تكون الطامة على نفسه و على المغفلين الذين لا يخلو منهم زمان و لا مكان؛
وأنتم ترون كم من مهدي في منتدانا و كم من يظن خارجه؛
_______

وقد لا يعجب تعبيري لأنه فيه تفصيل يزيح إمكانية تحويله إلى قميص لكل من تسول له نفسه رداء المهدي؛
وما أسهل أن تعجب الناس بكلمات توافق هواهم؛ وما أسرع أن يسحب الإعجاب بإشارة تحطم ظنونهم و قصور أحلامهم؛
فينقلب المدح شتما و الإعجاب ٱستهزاء ولا تفتح فاك ولا تعجب؛
لكن يوم الحق لا تنفع إلا كلمة الحق ويذهب الإعجاب و المدح والإطراء أدراج الرياح.

__________ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ _______

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق