الاثنين، 1 أغسطس 2016

& تحدث مجزرة مهولة في الكفار ومقتلة في كبار الضباط والقادة .. وتصبح المعركة من أعظم الانتصارات

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

رأيت بالمنام ان مدينه حلب بسوريا ستقوم فيها معركه بدر الصغرى وبعدها معركه بدر الكبرى .
الرائي من الطائف
انتهى .

نُشرت في
يوليو 2016

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
دار الأرقم
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

قبل التأويل :
1/ معركة بدر الكبرى وقعت في السابع عشر من شهر رمضان من العام الثاني للهجرة .. كان عدد المسلمين 313 .. وعدد الكفار 1300 ومعهم 100 فارس .. سميّت بـ [ يوم الفرقان ] فكان انتصاراً عظيما للمسلمين ومقتلة كبيرة في الكفار مع الفارق الكبير بين الجيشين .


2/ معركة بدر الصغرى وقعت في الواحد من ذي القعدة من العام الرابع للهجرة .. كان عدد المسلمين 1500 .. والكفار 2000 .. فالفارق بين الجيشين ليس كبيرا , مقارنة ببدر الكبرى .. سمّيت بـ [ بدر الموعد ] لأن أبا سفيان واعدهما فيها وقال لعم على رأس الحول .. فألقى الله الرعب في قلوب الكفار وتعللوا بالخصب فسمتهم العرب بجيش السويق لأنهم عادوا بلا قتال ! فتحدث الناس حينها بأن المسلمين أقوى قوة في الجزيرة .

.
التأويل :
إن صدقت الرؤيا فإن الرؤيا كأنها تخبر بقدوم جيش من المشركين لناحية حلب , فيقذف الله الرعب في قلوبهم وينهزمون لعله على رأس الحول .. ويتعاظم في نفوس الناس قوة الخلافة ويتحدثون بها .
ثم لا تلبث الأيام والشهور ولعله بعد بضعة شهور .. يأتي جيش أخر بريا للكفار.. فتحدث مأسدة عظيمة ومعركة تأريخية في نواحي حلب .. وتحدث مجزرة مهولة في الكفار ومقتلة في كبار الضباط والقادة .. وتصبح المعركة من أعظم الانتصارات وظهور حقيقة الخلافة للأمة الإسلامية وشرعيتها وحب الناس لها .
والله تعالى أعلم

--------

تحدث مجزرة مهولة في الكفار ومقتلة في كبار الضباط والقادة .. وتصبح المعركة من أعظم الانتصارات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق