الجمعة، 19 مايو 2017

&مفاجأة وتغيرات كبيرة ستحدث في اليمن عمّا قريب وستكون مؤلمة للمسلمين وناقوس خطر على الحرمين الشريفين

ــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

بسم الله والصلاة على رسول الله
والله إنى أكتب هذا ويداي ترتعدان
بسم الله، رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في منامي وكان جالسا على المنبر وأمامه حائطا أو جدارا كركن من أركان الكعبة الشريفة وبيده آنية وهو يأكل بملعقة صلى الله عليه وسلم، وكان يلتفت ونظر إلى يمينه صلى الله عليه وسلم حيث لم أرى وجهه بوضوح ولم أكلمه ولم يكلمني وكان شعر رأسه طويلا نسبيا ويلبس لباسا يميل إلى البني أو الأحمر الداكن، وكان بجانبي شيخ وقال لي إن اليهود والأمركان سيوجهون مدفعهم نحو بلد مسلم وأشار بيده وراء الكعبة، فقلت له إن كانوا فاعلين فسيوجهون مدافعهم نحو نبي الإسلام وأشرت بيدي نوحو الرسول صلى الله عليه وسلم في أعلى المنبر. هذا ما أذكره والحمد لله
فلا أدري إن كنت محقا في أن أسأل عن تفسير هذه الرأية
فاللهم أرزقنا رؤية وجهك الكريم واللقاء مع رسولنا صلى الله عليه وسلم على الحوض.
انتهى .
تونس

المصدر :
http://4salaf.com/vb/showthread.php?t=1730طارق ب م .

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
دار الأرقم
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

فيه مفاجأة وتغيرات كبيرة ستحدث في اليمن عمّا قريب وستكون مؤلمة للمسلمين

هناك تعليقان (2):

  1. حرب في الجزائر إن شاء لتذل رقاب

    ردحذف
  2. بسم الله الرحمن الرحيم
    من عبدالله الى السعودية وكل الدول
    ان الرحمن الرحيم أنزل قرآن فصلت آياته
    فيها ما كان وما يكون
    وما ينبغي أن يكون ومالا ينبغي أن يكون ، مبشرة ومنذرة وعدد من يعرض عنها
    اكثر من عدد المؤمنين
    بل تحدوا كلام الله وحكمه
    وعصوا المنذر ومنعوا قلوبهم من النور
    وسدوا آذانهم وجعلوا بينهم وبين المنذر حجابا
    وما انا الا بشر مثلكم وجدت في وحي الله
    ان لا اله الا الله وحده وان علينا الاستقامه
    الى الله واستغفاره وأن الويل للمشركين
    الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون
    وأن الرحيم يبشر الذين آمنوا
    بعد ان انذر المشركين والكافرين
    بأن للمؤمنين الذين عملوا الصالحات
    وتركوا الخلافات بأن لهم أجر غير ممنون
    وانكم تكفرون بمن خلق الارض في يومين
    لانكم تجعلون له أندادا وذلك الله رب العالمين
    الذي جعل فوق الارض رواسيا
    وبارك فيها
    وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام
    ثم استوى الى السماء وهي دخان
    فقال لها وللارض ائتيا طوعا او كرها
    قالتا أتينا طائعين
    فقضى الخالق سبع سماوات في يومين
    وأوحى في كل سماء أمرها
    وزين السماء الدنيا بنجوم مصابيح ورجوما تحفظ
    ذلك تقدير العزيز العليم
    فمن آمن بهذا فقد نجى من عذاب الرحمن
    ومن أعرض فاني انذرهم صاعقة
    مثل صاعقة عاد وثمود
    ولن تنفعكم شدتكم وقوتكم بعد استكباركم
    او استحباب العمى على الهدى
    افلا ترون ان من خلق كل هذا
    وانحن خلق من خلقه اشد منا قوة
    فمن أعرضوا عن الهدى
    فترقبوا فعل الرحمن بكم كما فعل بمن سبقكم
    ومن طلب الرحيم واخذ بالهدي فقد نجى
    رفعت الاقلام وطويت الصحف
    فترقبوا فعل الرحمن الرحيم بكم
    وما انا الا عبدالله وعبد كل اسم لله

    ردحذف