الجمعة، 19 مايو 2017

& المهدي : " انا حياتى مثل رابعة العدويه، أنا اصبحت مثل رابعة العدويه "

المهدي : " انا حياتى مثل رابعة العدويه، أنا اصبحت مثل رابعة العدويه "
فجأة صدر صوت جبار عظيم قال للمهدى ( انت المهدى المنتظر ) 
 
ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

من رؤى الاخ المصرى الذى راى
مجموعة رؤى رائعة عن المهدى
41 عاما ...
تاريخ الرؤيا .. فی العشر الأواخر من رمضان قبل عامين ...
يقول ..
شاهدت شابا يرقد على جانبه الأيمن فى غرفة على سرير يناجى ربه سبحانه وتعالى و كان يعانى من شئ ما ربما هو مرض أو اصابه او ايذاء من الناس لا ادرى ربما هو فى ابتلاء عظيم وخاطبنى هاتف قائلا هذا هو المهدى.......وكانت هناك امرأة عربيه كانت تقف تنظر للمهدی باهتمام ! تقريبا هى فى سن الاربعينات و وقع فى نفسى انها السيده_ رابعه العدويه رحمها الله، ربما هى ٤٠ سنه او اكتر، وكان المهدى يناجى ربه سبحانه وتعالى ويقول انا يارب اذنبت ذنوب والان انا تبت اليك طمعان فى كرمك ورحمتك وعفوك عنى سبحانك ثم سكت وكان بيسأل نفسه وييكلم نفسه ويقول انا بقيت من عباد الله الصالحين انا مش عارف انا بقيت مين؟ ثم سأل سؤال وقال أنا مين ؟ ثم فجأة صدر صوت جبار عظيم قال للمهدى ( انت المهدى المنتظر ) .......والله العظيم اعلى واعلم من اين مصدره ؟ انا لا اعلم من اين هذا الصوت العظيم فقلت لنفسى سبحان الله العظيم ..
وكان من ضمن كلام المهدى انه قال جمله غريبه جدا....قال ( انا حياتى مثل رابعة العدويه، أنا اصبحت مثل رابعة العدويه ) وانا اعتقد ان هذه الجمله فى الرؤيا لها مدلول ومعنى كبير جدا والله أعلى وأعلم.
انتهى .
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ت- ر- ا-ا
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

التفسير هذا الشاب هو المهدى و الرقود على الجنب مرض فما هو المهدى فيه من ابتلاء
بالسحر و المس هو ابتلاء عظيم له من الله جل جلاله لتعليمه عن عالم الجن و ما يؤذيهم
وما يؤثر فيهم ويتعلم ما فيه خيرا للمسلمين فهذا الابتلاء لصالحه و صالح المسلمين
والسيدة العربية التى تتابع المهدى بروحها كما يتابعه الرائى هى المراة الصالحة
و كما اوضحت لنا الرؤيا يكون عمرها فى الاربعينات او اكثر قليلا
وكان المهدى يناجى ربه هو ما حدث و يحدث فان المهدى كثيرا ما يدعو ربه و يناجيه
بالرغم مما ظهر فى رؤى سابقة منها رؤية الرائى المهدى و القيود التى فيها المهدى مقيد
و منها رؤيا المهدى وعجوز ممسكة بقيد تقيده به وامراة واقفة و يقول لها اقطعى لسانها و كفيها يا نوال و هذة الرؤيا ليست للرائى و تبين ان عذاب المهدى الاشد فى هذة الوساوس اللعينة التى يسمعها منهم قد تكون الوساوس فى الدين و الرسول فانهم يكرهون كل ما يمت بصلة لدين المسلمين
والعذاب الاخر هو تقييد يديه فلا يستطيع العمل بالاعمال الصالحة الا يسيرا قد تكون اعماله
كالقيام بصلاة الفرائض و السنن و صيام رمضان و بعض الدعوات و المناجاة
و ذنوب المهدى هى قد تكون تاخير صلوات ولا نستهين بهذا الامر فان صلاة الفرائض فى وقتها هى من اعلى القربات بعد الايمان
و قد تكون الذنوب فى الجلوس مع الناس و سماع الغيبة و ما شابهها
و كان المهدى و ما زال يستغفر ربه فلم يظهر بعد و نعلم بعدم ظهوره من ان علامات العذاب التى
تحدث للناس بعد ظهوره مباشرة لم تحدث بعد
فيستغفر المهدى ربه وبعد شفاؤه يقول الرائى فى دعاءه ويقول انا بقيت من عباد الله الصالحين انا مش عارف انا بقيت مين؟ ثم سأل سؤال وقال أنا مين ؟ فهو يعلم من الرؤى من يكون
ففى رؤيا كان المهدى راكبا فوق حصان ابيض فى منطقة مظلمة
و جاءه شخص اسر اليه بكلام انه المهدى المنتظر ففوجئ المهدى ثم تبسم
و لكن كان المهدى يريد التاكد مما علم عن نفسه فيرى الله عز و جل فى رؤيا
و يسمع الخطاب الالهى بصوت جبار عظيم يقول له فيه الله جل جلاله
انت المهدى المنتظر
وكان من ضمن كلام المهدى انه قال جمله غريبه جدا....قال ( انا حياتى مثل رابعة العدويه، أنا اصبحت مثل رابعة العدويه ) وانا اعتقد ان هذه الجمله فى الرؤيا لها مدلول ومعنى كبير جدا والله أعلى وأعلم.
قول المهدى هذا الكلام يدل على ان المهدى تكون حياته اولا فى معاصى مما ذكرت وعدم قدرة على زيادة الاعمال الصالحة ثم يبدا من بعد شفاؤه مباشرة
فى العمل بالكثير و الجليل من الاعمال الصالحة
كما ان السيدة رابعة كانت فى بداية حياتها تعمل بالقليل من الاعمال الصالحة
و من بعد ذلك عملت بالكثير من الاعمال الجليلة
مع الفارق ان المهدى خليفة من الخلفاء الراشدين
و السيدة رابعة من كبار الصالحات
و ليست قصة السيدة رابعة كما جاء بالافلام و المسلسلات
وكنت اراهم فى السابق ثم تركت ذلك بحمد الله و بفضل الله
فان هذة الامور شغل بها الاستعمار المسلمون ليلهو بها عن امور دينهم
و قرات منذ فترة ان بعض الكافرين من اوربا قالوا اشغلوهم بها حتى نصرفهم عن امور دينهم ونغلبهم بها
و هذة بعض قصة السيدة رابعة لمن لم يعرف لقد كانت من صلاحها
يزورها كبار الصالحين منهم سيدنا سفيان الثورى و هو من المحدثين

ـــــــــــــــــــ
التعبيرــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

المهدي ينام على جانبه الايمن اي انه يتبع سنة حبيبنا محمد....ويناجي الله اي انه يشكون من كثرت الابتلائات وظلم الجن والانس وتسلطهم عليه لاكن الله يحميه باذن الله..والمراة في السن 40 فهي تدل ربما على السن الي سيبايع فيه ويدل على بلوغ اشده في هذا السن وهوا الرشد الكامل
ودعائه وكلامه يدل على انه اذنب ذنوب وتاب الا الله ليصلحه الله...ثم يقول انا بقيت من عباد الله الصالحين اي ان الله يستجيب لدعائه ويصلحه ويتيقن من ذلك...ولما يقول بقيت مين اي انهم لما تتغير حاله 180 درجه للافضل يستغرب من حاله الذي تغير بعد الاصلاح...وسيعرف انه هوا المهدي المنتظر بعد الاصلاح...وقوله انه مثل رابعه العدوية يدل على انه يشبهها تماما ورابعه العدوية فهي كانت تغني وكانت لها ذنوب واصبحت بعد ذلك من الصالحين اي ربما يكون المهدي محب للغناء او الشهرة وربما يكون الشبه في الذنوب لاكن الله سيصلحه ليصبح عبدا صالحا بمشيئة الله والله يهدي من يشاء والله اعلم
كانت رابعة تخرج لتعمل مكان أبيها ثم تعود بعد عناء تهون عن نفسها بالغناء وبذلك أطلق الشقاء عليها وحرمت من الحنان والعطف الأبوي،
ربما يكون المهدي ايضا يعيش حرمان وفقر وربما يكون والده متوفي مثل رابعه فهي كانت تنسى احزانها بالغناء وايضا المهدي وثم اتجهت فقط للعبادة والقران ايضا المهدي مثلها تماما في هذه الصفات والله اعلم
فرابعه العدوية عاشت طوال حياتها عذراء بتولاً برغم تقدم أفاضل الرجال لخطبتها لأنها انصرفت إلى الإيمان والتعبُّد ورأت فيه بديلاً عن الحياة مع الزوج والولد.
اي ان المهدي ليس متزوج
والله اعلى واعلم
____

السيدة رابعة العدوية رضي الله عنها: هي البصرية بنت إسماعيل، مولاة آل عتيك من بني عدوة.
قد اشتهرت في التاريخ بما قدمته من زهد وورع ومعرفة لربها، وقد كان لمجاهدتها نفسها أثر عظيم في حقل الدعوة إلى الله بالقدوة والعمل الصالح؛ حيث أدْلت بدلوها في نهر الدعوة الجاري، الذي روى ظمأ القلوب المحبة لطاعة ربها، وقد علمت من قصدها بسلوكها الإيمان واليقين وأن الأمور مرجعها إلى الله وحده.
مولدها ونشأتها:
ولدت بالبصرة، وعاشت زمنًا طويلاً.
وقد نشأت بين أبوين فقيرين صالحين بالبصرة وجاءت بعد ثلاث بنات فسماها "رابعة".
وكانت رائعة الجمال، فاتنة، ورغم ذلك لم تتزوج؛ ليس إعراضًا، ولكن لانشغالها بحلاوة العبادة والقرب من الله، ومخافة أن تقصر في حق زوجها، على ما سنذكر من أخلاقها الكريمة.
وروى أبوها: أنه رأى في المنام النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: { لا تحزن؛ فهذه الوليدة سيدة جليلة }، ثم جاء من بعدها الرزق الوافر، وما لبث أن مات هذا الأب الصالح، ثم لحقت به زوجته دون أن يتركا من أسباب العيش سوى قارب ينقل الناس بدراهم معدودة، وخرجت لتعمل مكان أبيها ثم تعود بعد عناء تهون عن نفسها بالغناء، وقد كان للعراق في هذا الوقت شهرة في العلم والأدب والزهد والدين واللهو والترف والغناء.

وقد سألها أبوها يومًا: أرأيت إن لم نجد يا "رابعة" إلا حرامًا؟؟
فأجابت: نصبر يا أبي في الدنيا على الجوع خير من أن نصبر في الآخرة على النار.
طريقها إلى الله:


ثم رأت رابعة في نومها: نورًا ساطعًا يحيط بها، فسبحت فيه، وسمعت مناديًا يطلب منها ترك اللهو والغناء والانشغال بالتفرغ بالتضرع والمناجاة، واستبدال الألحان بالقرآن.
فانقطعت عن الغناء، واستبدلت أشعار اللهو بأشعار الزهد والصلاح، وأقبلت على عبادة ربها، وبدأت بحفظ القرآن والعبادة والتهجد في هدأة الليل.
ثم حدثت مجاعة وقحط وجفاف فتشردت "رابعة" وأخواتها ولم تلتق بواحدة منهن، وزاد البلاء بأن أخذها لص وباعها في سوق العبيد، وأذاقها التاجر سوء العذاب، ولكنها صبرت وزاد تعلقها بربها وخلوتها ومناجاتها، ولم تكسل أو تفتر لها عزيمة أو تتغير متعللة بسوء الظروف والأحوال، وقد تعرض لها ذئب بشري يومًا فدافعت عن كرامتها وعفتها حتى كسر ذراعها.
وذهبت تسجد لله شكرًا أن نجّاها، وتدعوه أن يؤنس وحدتها، فلم تشعر بعدها بوحدة وهي وحيدة فريدة بلا أهل، واستغنت بربها عن كل شيء.
وذات يوم سمعها سيدها وهي تدعو الله أن يخلصها من الرق، ورأى حولها نورًا، فرق قلبه وأعتقها.
فتحررت، وجعلت همها هو هم الآخرة، واعتزلت الخلق، وبنت لنفسها مصلى منفردًا، وانقطعت فيه للعبادة، وقصدت المساجد لسماع الفقه.
ثم وهبها الله العلم الرباني الذي لا يوجد في الكتب ولا يسمعه الناس من الوعاظ، وهو علم يهبه الله تعالى لأهل التقوى واليقين، فتنطق به ألسنتهم، ولذلك جاء في الحديث: { العلم علمان: علم في القلب وذلك العلم النافع، وعلم على اللسان وذلك حجة الله على ابن آدم }[رواه الحافظ أبو بكر وابن عبد البر عن جابر].
وقد وقاها علمها وفقهها من الوقوع في حبائل الشيطان، وحفظ الله قلبها وهذا هو حال العاملين الصادقين في إيمانهم { إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ }[فاطر:28]، وازدادت بذلك تواضعًا لله.
من آثارها:
وقد أثر عنها من شعرها الكثير في الزهد والشوق إلى الله، منه:
وزادي قليـل مـا أراه مبلغي أللزاد أبكي؟ أم لطول مسافتي؟
أتحرقني بالنار يا غايـة المنى فأين رجائي فيك؟ أين مخافتي؟
ومن أقوالها حينما كان يغلبها النوم:" يا نفس كم تنامين؟ وإلى كم تقومين؟ يوشك أن تنامي نومة لا تقومين منها إلا لصرخة يوم النشور"‍‍.
ومن أقوالها حين يجن الليل ويرخي ستوره:" إلهي هدأت الأصوات وسكنت الحركات، وخلا كل حبيب بحبيبه، وقد خلوت بك أيها المحبوب، فاجعل خلوتي منك في هذه الليلة عتقي من النار ".
ومن كلامها:" محب الله لا يسكن أنينه وحنينه حتى يسكن مع محبوبه ".
ومن وصاياها:" اكتموا حسناتكم كما تكتمون سيئاتكم ".
وكان لها الكثير من الحكم البليغة، حتى قال ابن الجوزي: كانت رابعة فطنة، ومن كلامها الدال على قوة فهمها قولها:" أستغفر الله من قلة صدقي في قولي أستغفر الله ".
وكان سفيان الثوري يأخذ بيد جعفر بن سليمان قائلاً له:" مر بنا إلى المؤدبة التي لا أجد من أستريح إليه إذا فارقتها ".
وقد ردت على من نظر إلى ثوبها الرث، وأشار عليها بمن يعينها على تحسين حالتها قائلة:" ألست على الإسلام، فهو العز الذي لا ذل معه، والغنى الذي لا فقر معه، والأنس الذي لا وحشة معه، والله إني لأستحي أن أسأل الدنيا من يملكها؟ فكيف أسالها من لا يملكها "؟
أخـلاقهــا:
كان قلب "رابعة" طاهراً متضرعاً بكاء، مما هيأها لاستقبال أنوار الحق، فإذا مرت بآية فيها ذكر النار سقطت مغشيًا عليها من الخوف، وإذا مرت بآية فيها تشويق إلى الجنة ركنت إليها، وكان تصلي الليل كله وتأنس في خلوتها بالله وتجد في ذلك لذة لا يجدها الملوك، وكانت تضع كفنها أمام عينيها حتى لا تنسى الموت، وتلوم نفسها إذا تكاسلت قائلة:" يا نفس إلى كم تنامين، يوشك أن تنامي نومة لا تقومين منها إلا لصرخة يوم النشور ".
وكانت تبكي في سجودها حتى يبتل موضع رأسها.
وكان من سماتها: أنها لا تتعجل الانصراف من وقوفها بين يدي الله، بل تحب طول المقام، وكانت تصوم معظم الأيام.
وكانت متواضعة منكسرة لله، لا تزهو ولا يأخذها العجب، وقد وقاها إيمانها وإخلاصها الوقوع في شباك الشيطان، أو الترفع على العباد بقربها من الله.
ولقد بلغت من التواضع والزهد درجة لا يبلغها إلا الصالحون، وأصبحت نموذجًا يحتذى به في التطلع إلى ما عند الله من الكرامة والنعيم في جنة الخلد المقيم، وأصبحت تبعث في القلوب الهمة العالية والنشاط.
فلم يصبها الغرور، بل تجملت بالتواضع الشديد، وكانت في عين نفسها أقل العباد.
ومن تواضعها أن جاءها رجل يومًا يطلب منها الدعاء فقالت:" من أنا يرحمك الله؟ أطع ربك وادعه فإنه يجيب دعوة المضطر ".
ودنياها وما فيها أهون عليها من جناح بعوضة؛ فحينما عرض عليها الزواج من صاحب غنى وجاه واسع يتفاخر به بنات جنسها كتبت له:" أما بعد، فإن الزهد في الدنيا راحة القلب والبدن، وإن الرغبة فيها تورث الهم والحزن .. فما يسرني أن الله خولني أضعاف ما خولك فيشغلني بك عنه طرفة عين والسلام ".
فالمال عندها ليس مدعاة للفرح، بل يستوي عندها والتراب، وهي بزهدها ترد عباد الدنيا إلى صوابهم حتى يكون مقياس الفلاح والنجاح: هو الإيمان.
ونفهم من هذا ألا تكون الرغبة في الزواج ناشئة عن الشهوة وحب المال والزينة ولكن أن يكون الزواج عونًا على طاعة الله.
وروي أنها ناجت ربها فقالت:" يا إلهي تحرق بالنار قلبًا يحبك؟
فهتف بها هاتف: ما كنا نفعل هذا، فلا تظني بنا ظن السوء ".
وفـاتهــا:
وخرجت "رابعة" من الحياة بعد أن بلغت الثمانين من عمرها، وقد ذاقت ما ذاقت من البلاء، لكنها تمتعت بالأنس بالله والفرح بطاعته، وكانت ترى أنه لا راحة للمؤمن إلا بعد الموت على الإيمان الذي لم يفارقها ذكره، وقد كفنت في جبة من شعر كانت تقوم فيها إذا هدأت العيون، وقد رأتها خادمتها في المنام وعليها حلة من إستبرق وخمار من سندس أخضر لم ير أجمل منه.
وكانت وفاتها سنة ثمانين ومائة وقيل خمس وثمانين ومائة ودفنت بالقدس وقبرها على رأس جبل الطور وقد كرمها الله بهذه الذكرى الطيبة التي تحيي في القلوب الفاترة الغافلة الهمة واليقظة..
وذكر ابن خلكان عن بعض من أحبوها قوله:" كنت أدعو "لرابعة العدوية"، فرأيتها في المنام تقول: هداياك تأتينا على أطباق من نور مخمرة بمناديل من نور ".

_______

Þ__Þ__Þ__Þ__Þ__ مــــــا تواتــــر من الــــــرؤى حول المهدي
حقيقة لا يعلمها الكثير : ما اخر ظهور المهدي هو اشتداد السحر و تسلطه عليه
المهدي : " انا حياتى مثل رابعة العدويه، أنا اصبحت مثل رابعة العدويه "
www.facebook.com

هناك تعليقان (2):

  1. خذلت من الفاسقين و من عبيد الدنيا و تتبعني اليهود من المهد و لكني سأرسلهم إلى اللحد

    ردحذف
  2. كرابعة ... خذلت من الفاسقين ... و ممن يعبدون الدنيا ... و تتبعني اليهود الكلاب من المهد و لكني سأرسلهم إلى اللحد

    ردحذف