الأربعاء، 10 أكتوبر 2018

& لاول مرة ستعرف السبب الحقيقي الذي سيفتح الباب لايران لغزو الجزيرة

ــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

رأيت صحيفة مفتوحة ومكتوب بالخط العريض (الشعب السعودي يتشرد غدًا)
 وأتى في نفسي وقوع حرب مع قطر. انتهى .
(الرؤيا قبل أيام قليلة وبعد مقاطعة قطر)

ــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
مَٰـﭩﭩﭩدّٰدّٰ
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الرؤيا تخبر بقيام حرب تقودها السعودية ضد قطر تتسبب في تشرد بعض
 أهل قطر وموت البعض , و سيحصل مثل هذا التشرد والفتل للشعب السعودي
مرسلة بواسطة في

هناك 3 تعليقات:

  1. غير معرف11 أكتوبر 2018 في 2:48 ص

    اريد ان أسأل الحكام المسلمين
    هل قرأتوا هذه الآيتين من سورة المائدة
    هل فقهتوها وهل علمتم انهم لن يحموكم
    هل علمتم ان اليهود والنصارى متفقين عليكم
    هل علمتم انهم لن يرضوا عليكم.....
    هل ستكابروا حتى تحين ساعة الندم ....
    هم اعدائكم فهل تفروا منهم اليهم...
    لا تقولوا نخشى على عروشنا ....
    لا تنسوا الله فينسيكم انفسكم.....
    توكلوا على الله فهو حسبكم وكافيكم...
    هو من اعطاكم الملك وهو من ينزعه منكم
    فلا تكفروا ببعض ما انزل اليكم فيخزيكم الله....
    ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52)

    ردحذف
  2. الى الامام در12 أكتوبر 2018 في 6:00 ص

    كان ابن سيرين رحمه الله تعالى
    ينظرفي بعض الرؤى لأيام قبل ان يفتح الله
    عليه لنعبيرها
    وكانت تعرض عليه رؤى كثيرة
    ولا يكاد يعبرمنها عدد أصابع اليد
    فكم من رؤة كذب وتهيؤات
    وحديث نفس وتلبيس ابليس
    ادهى وامر
    ومن صدق منها يعبر احيانا بشطحات وهوى نفس
    وأنحرافات علمها عند رب العالمين

    ردحذف
  3. الى الامام در12 أكتوبر 2018 في 6:02 ص

    انماقصدت :رؤى
    وليس رؤة
    لذااقتضى التنويه

    ردحذف

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)