ـــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
قد رأيتُ اليوم فيما يرى النائم كأني أنظر إلى خريطة العالم ..
و تظهر فيها دول جنوب أوروبا المطلة على البحر الأبيض ..
و دول شمال إفريقيا ..
و بلاد الشام ..
و كانت الخريطة كأنها من الخرائط القديمة ..
و كانت جميع البلدان عليها أسماؤها بالحروف اللاتينية ..
فجاء في بالي أن جميع دول المسلمين صارت بلاد كفار و نصارى ..
و فجأة .. ظهر أقوام من جهة المحيط الأطلنتي ..
فجاء في بالي أنهم مسلمون مجاهدون ..
و صاروا يفتحون بلدان شمال إفريقيا واحدة تلو الأخرى ..
المغرب فالجزائر فليبيا فتونس فمصر .. حتى وصلوا إلى الشام ..
و بعد ذلك ظهرت على البحر الفاصل بين أوروبا و إفريقيا .. قوارب ..
فجاء في بالي أن المجاهدين قد قسموا أنفسهم ..
بعضهم ذهبوا ليفتحوا أوروبا عبر البحر ..
و بعضهم أكملوا الطريق نحو بلاد الشام و لما يفتحوها ينضمون لإخوانهم في أوروبا ..
و لما وصل المجاهدون إلى الشام .. ظهر على الخريطة هذا العدد ..
55000000 ..
فجاء في بالي أن ذلك هو عدد المسلمين المجاهدين هناك ..
و فجأة ظهر رقم آخر ..
2200000 ..
فجاء في بالي أنه عدد الكفار المحتلين لبلاد الشام ..
و هؤلاء الكفار صينيون ! ..
و بدأ القتال ..
و أثناء ذلك .. ظهر وجه الشيخ العرعور حفظه الله تعالى .. و كان مرتديا عمامة و لباسا من ألبسة العرب القدامى الذين نراهم على الأفلام التاريخية ..
و كان يتحدث عن قوة المجاهدين و شدة بأسهم و أنهم لا يقدر على قتالهم أحد ..
و ظهر أثناء كلامه مشهد للقتال الدائر بين المسلمين و الكفار في بلاد الشام ..
فرأيت رجلا مسلما يهجم عليه نحو عشرين مقاتلا كافرا بسيوفهم ..
فيحطم سيوفهم بضربة من سيفه ! ..
و انتهى الحلم .. ..
لا أدري هل هو رؤيا أم أضغاث أحلام ..
و إن كان رؤيا .. فلا أدري أهي مبشرة أم منذرة ..
إنما نقلتها من باب الإعلام و لكي لا أكون قد كتمت عن إخواني شيئا يسألني الله عنه يوم القيامة ..
و الله المستعان و هو تعالى أعلى و أعلم ..
www.facebook.com/almobshrat
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
ابن مسعود
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الأخ عبد الله، الرؤيا المنقولة تبشر بتكون جيش من المسلمين المجاهدين في بلاد المغرب الاسلامي و جنوب الصحراء، سيتوجه الى المشرق مع بزوغ شمس الخلافة ، و يكون جيشا منصورا مباركا يفتح الله عليه و يؤيده و ينفع به الأمة. و تبشر الرؤيا بقرب ظهور المهدي و فتح المسلمين لدول اوروبا كافة، كما ان فيها اشارة جلية الى معركة الملحمة الكبرى في الشام، و ان المسلمين سيواجهون فيها مئات الآلاف من جند الروم، و يكتب الله لهم النصر بعد معركة شاقة. و الله أعلم
المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية
رؤى الــــــــــــــــــــدول :
رؤى دول المغـــــرب العربـــــي
www.facebook.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق