ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رأيت كأني مع المهدي ومنتظرين علامة مهديته ثم نقل الراديو خبر موت الامير سلمان( لا أذكر أقال الملك سلمان أو الأمير سلمان) فاستبشرنا بها وأنها هي العلامة التي تدل على المهديه .. ثم نقل التلفاز خبر مقتل السيسي بواسطة الجيش وكانت صورته مذبوحا من العنق ومطروحا على بطنه ... ثم جاء الدكتور مرسي وكان الشيب قد طغى على رأسه وصافح المهدي وداعبه وقال له أنا ذي ابنك (أو قال له انت ذي والدي) وبقيت أنا مستغرباً كيف ذلك ومرسي أشيب الشعر والمهدي كان شاباً ... ثم سرنا على الاقدام لملاقاة جيش الدجال وكانت السماء حمراء ثم وصلنا الى ساحة المعركة وكان المسلمون عزل ويسيرون على اقدامهم وكان في جيش الدجال مخلوقات عظيمة (أو آليات عظيمه ) تطلق مياه مكهربه تقتل المسلمين و مع ذلك كان المسلمون قد قتلوا العديد منهم وكانت ارض المعركه مليئة بالقتلى من الجانبين .. ثم التفت الى مدخل ساحة المعركة وكانت زوجتي الحامل (يوم الرؤيا أتمت زوجتي شهرها الثاني في الحمل) وابنتي هناك فأشفقت عليهما فقلت لهما خليكوا انتم ثم التفت الى ساحة المعركة ثم استيقظت وأنا أقول سبحان الله كم أنزل الله في هذه الليلة من الفتن. ثم قصصت هذه الرؤية لصديق لي فقال لي هذا حلم عادي بسبب قراءتي الكثيرة في أمور المهدي ثم رأيت اليوم وأنا نائم أن جالس محتار هل هذه رؤيا أم حلم عادي فجاءني ابن عمي وسألني هل تقيأت بعدما استيقظت فقلت له لا فقال إذا هي رؤيا حق فأهمني أننا سنشهد الفتن التي حذر منها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم استيقظت
المهدي كان يلبس ملابس عربية (كالتي تظهر في المسلسلات التاريخية) وليس الزي السعودي .. وكان أنفه دقيقا طويلا بعض الشيئ وجبهته كبيرة (كما في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم)
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
في الرؤيا اشاره لوقت خروج المهدي ان شاء الله
اولها موت الامير سلمان والثاني مقتل السيسي فحينها انتظرو خروج المهدي والله اعلم
المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية
سلـــــــــــــــــــــــة المهمــــــــــــــــــلات
اولها موت الامير سلمان والثاني مقتل السيسي فحينها انتظرو خروج المهدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق