ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
قالت انها رات 7 رجال في صحراء يصلون ،
فقالت لهم لمذا لا تاتون و تصلون عندي
في الدار ، وقالوا :
" اننا مجاهدون ".
فسالتهم :
" في اي شئ تجاهدون " .
فكان جوابهم :
" نحن اتينا في سبيل الله ".
قام واحد منهم بوضع اذنه في الرمل ، وقال :
" الا تسمعون في اللغم ".
فقام واحد منهم باعطائهم الامر باحضار اسلحتهم و بان يكونا متاهبين في حالة استعداد " .
و في تلك اللحظات ظهرت فرسان على احصنة و خلفهم جند مشات باعداد لا تحصى، وفجاة بدات الالغام الارضية تنفجر ، فقام السبعة جنود باعطاء الامر للجيش بتجنب الاماكن المفخخة ، وقالوا ان شاء الله جهادنا سيكون في مصلحة الشعب التونسي .
وفجاة تحول المشهد الى مواجهات مسلحة بينهم و بين رجال امن تونسيين والذي لم يسلموا من سيوف الفرسان فقد قطعت رؤوسم و اجسادهم ولا من الاسلحة الثقيلة التي يمتلكونها . وانتهت بقضاء المجاهدين عليهم نهائيا .
انتهى
تاريخ الرؤيا : 2014-10-20
من تونس
وجزاكم الله كل خير
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
ابى حفص
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تشير الى تحول الثورة الى مسلحة في تونس وينصر الله فيها المجاهدين على اعدائهم العلمانيين .
والله اعلم
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
ابو حسام
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد
ان صدقت الرؤيا
فتونس سوف يخرج فيها سبع رجال من مناطق شتى ويتقاتلون مع الحكومة ويعارضونها ثم يجتمع أمرهم تحت راية واحدة ويقودهم الذي وضع أذنه في الرمل وسيكون في ظهورهم خير كبير لأهل تونس
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
ع-ا-ا
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
اما تأويل هذه الرؤيا فتدل على ان هناك سبع قادة من اصحاب المهدي سيكونون في تونس وهم من سيرفعوا راية الاسلام عالياً وان الله اعطاهم الكثير من العلوم منها علم القيادة وان الله معهم ولن يستطيع احد ان يغدرهم واللغام تدل على الغدر وانهم سيخضعون كل اهل تونس الى طاعة المهدي وذالك ان قطع الرؤوس تدل على الخضوع وانهم سبعهة تدل على ان هناك قائداً لهم اي الباقي اعوان هذا القائد الذي سيكون مبعوثاً من المهدي وذالك انه الجهاد سيكون في مصلحة اهل تونس اي انهم سيصلحون تونس ويحقنون الدماء ويكون الجهاد واتباعهم للحق بدون سفك دماء كثير وهذا تأويل الرؤيا جعلها الله حقاً وكان الله على كل شيِْ مقتدر
° عــــــــــــــــــــــــالم التفسيـــــــــــــــــــر :
الـــــــرؤى التي تم تاويلها للمهـــــــدي و لبدايـــــــة النهايـــــــة
ثورة جديدة في تونس ولكن هذه المرة ستكون لاجل الاسلام ... ان تنصر الله ينصركم ويثب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق