ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رأيت كأنني في صحن الكعبة ( المطاف ) نهارًا ، من جهة الحجر ( حجر إسماعيل ) و لا أرى الحجر
و كانت الكعبة على جنبها ممتدّة بنفس اتجاه الخط الذي يبدأ الطواف منه ورأسها (السطح) باتجاه المسعى ، لكنها سليمة تمامًا و كسوتها كما هي و ضافية عليها ، و الناس كأنهم في فوضى و خوف لكني مطمئن و أحاول إقناعهم بأن ذلك مجرد صيانة لها أو من هذا القبيل ..
و فجأة لم يعد لها وجود في الصحن فازدادت الفوضى و ظهر الهلع على الناس ولا زلت مطمئنًّا ، وكأن الوقت وقت صلاة و رأيتهم اختلفوا في تحديد القبلة وأنا أناديهم وأرفع صوتي و أشير إلى موضع الكعبة محدّدًا لهم زواياها الأربع من خلال آثار غامقة على رخام الأرضيّة و أقسم لهم وأجادلهم كيف لا يرون الآثار ؟.
واستيقظت بعدها .
انتهى .
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا فانها تتحدث عن مرض يلم بالملك ويوكل الكثير من المهام لولي ولي العهد
والناس تريد الملك وهي في حيرة من امرها والله اعلم
19/12/15
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رأيت كأنني في صحن الكعبة ( المطاف ) نهارًا ، من جهة الحجر ( حجر إسماعيل ) و لا أرى الحجر
و كانت الكعبة على جنبها ممتدّة بنفس اتجاه الخط الذي يبدأ الطواف منه ورأسها (السطح) باتجاه المسعى ، لكنها سليمة تمامًا و كسوتها كما هي و ضافية عليها ، و الناس كأنهم في فوضى و خوف لكني مطمئن و أحاول إقناعهم بأن ذلك مجرد صيانة لها أو من هذا القبيل ..
و فجأة لم يعد لها وجود في الصحن فازدادت الفوضى و ظهر الهلع على الناس ولا زلت مطمئنًّا ، وكأن الوقت وقت صلاة و رأيتهم اختلفوا في تحديد القبلة وأنا أناديهم وأرفع صوتي و أشير إلى موضع الكعبة محدّدًا لهم زواياها الأربع من خلال آثار غامقة على رخام الأرضيّة و أقسم لهم وأجادلهم كيف لا يرون الآثار ؟.
واستيقظت بعدها .
انتهى .
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا فانها تتحدث عن مرض يلم بالملك ويوكل الكثير من المهام لولي ولي العهد
والناس تريد الملك وهي في حيرة من امرها والله اعلم
19/12/15
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق