بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
رأت امي ان عمر رضي الله عنه راكب فوق ناقة و عليه ثياب بيض طويلة من شدة طولها انه لا يرى وجهه و لا يديه و لا رجليه و ناس يتبعونه يلبسون ثيابا بيض ايضا و يهتفون طلع البدر علينا و متجهون نحونا و نحن في خيمة فوق تلة انا و امي و انا كنت نائم و هي تقول لي انهض لتر شيئا سيفرحك و انا اتكاسل و قالت لو تطيعني يوما و اخذت بيدي و جائت بي و نظرنا اليه و تبسمت و فرحت و قالت الم اقل لك ، نزل من الناقة و جاء عندنا ، و كانت الخيمة كبيرة جدا و سقفها عال و مزينة . نحن من المغرب
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سر المهدي
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
حدث الهجرة واضح وجلي في الرؤيا نفس المشهد بالتمام فقط في مكان الرسول
ظهر عمر ابن الخطاب ، هي على ظاهرها سيبايع اهل المغرب المهدي و سيدعونه للتنقل لبلاده،
و سيذهب لهم و يضم المغرب تحت حكمه وسلطته ، لكن لمذا شخصية عمر ؟؟؟؟
نعم سيرى الناس صفات عمر في المهدي :
قد أظهر عمر حنكة وحكمة كبيرتين في الحكم، وهذا ما جعل أكثرية المسلمين يبايعونه بعد وفاة أبي بكر الصديق، وكانت له مهارة مميزة في الخطابة، أثرت كثيراً في ازدياد شعبيته بين الناس. كما أنه كان محبوباً وله شعبية كبيرة حتى في البلدان المفتوحة حديثاً، لأنه كان يتبع نهج التسامح الديني وحفظ حقوق القوميات والأديان الأخرى، خصوصاً مع أهل الكتاب، حيث كان يجعلهم يدفعون ضرائب أقل مما كانوا يدفعونه للحكام الروم.
نعم سيفتحر المهدي المغرب العربي سلميا وكما راينا الشعوب هي التي ستخرج وتنادي بوحدة اسلامية
بقيت نقطة واحدة الهجرة لم تكن بعد فتح مكة بل قبلها وهذا يعني ان المهدي سيوحد دول شمال افريقيا
قبل فتح - غزو الجزيرة ويفتحها الله لتحريرها من الغزو الفارسي ....
ومذا ما اعلناه من قبل وسبحان الله هاهي السماء تدعم وتبشر وبطريقة سلسة ومفهومة التاريخ سيعيد
نفسه ،وتلك سنن الله ولن تجد لسنة الله تبديلا .
ـــــــــــــــــــــــــــ
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية
Þ-Þ-Þ الإمـــــــــــام المهــــــــــدي عليــــــــــه الســــــــــلام
Þ-Þ-Þ تقريبــــــــا اكثـــــــر مــــن 100 رؤيــــــا حــــــــــــــددت مكـــــــــــــان المهـــــــــــــدي
سيفتح المهدي المغرب العربي سلميا وكما راينا الشعوب هي التي ستخرج وتنادي بوحدة اسلامية
www.facebook.com
رأيت أني أمهد الطريق للمجاهدين في فلسطين ضد اليهودأضرب النقاط التي تسد طريق سيرهم وتمنيت اكون معهم ثم رأيت أني في مرتفع عند حي لنا في مكة
ردحذفوقالوا هناك عروس قد يمسكها الإحتلال وقلت لهم أُقسم بالله إن وصلت عندي وذهبت من خلفي وتواجهت معا اليهود وأمّنت ظهرها ومن معها لو مِت دون ذالك أو تقطعت أشلاء لن يصلوا لها وتمنيت أن تأتي ثم ما إن لبثت لحظات حتى ظهرت معا رجلين رجل لا اعرفه ولم ارى وجهه بوضوح و أبوها وهو لابس لباس رجال القسام الفلسطينيين رجل أبيض كبير ف السن قارب على ال٦٠ في أوج قوته وظاهر عليه الحماس مبتسم بياض شعره يغلب على السواد شبيه ب الشيخ أحمد الأسير جداً يلبس نظارة والفتاة معه متحجبة جميلة تلبس نظارات فسررت سرور عظيم لروأيتهم وقلت الحمد لله الذي كتب لي الجهاد ثم وضعت يدها على كتفي وضغطت علي حتى نزلت مرورا من امامها الى الاسفل فرجعت الى منطقة دفاعي في المرتفع الاول في بداية الرؤيا وقمت من النوم
لا ازكي نفسي لكني اعتدلت وتبت الى الله وانا انتظر خروج المهدي فعلاً
رأيت هذه الرؤيا قبل شهر وقمت من النوم ودخلت بيت الخلاء ل أتوضا ف سمعت اقامة صلاة الفجر بين الرؤيا والإقامة دقيقتين او اقل
الرأي من البلد الحرام
معا اني عندما كنت اضرب اليهود ب القذائف كان في صدري حسرة
ردحذفاني لم ادخل معهم فاتح لأني على ثغر احميهم من ضربات اليهود
اي اشغلهم عن المسلمين