الخميس، 28 سبتمبر 2017

& فرنسا ستشعل حربيا بين الجزائر والمغرب

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

السلام عليكم حلمت اني عند جارتنا سليمة و لكن المنزل ليس منزلها دخلت المطبخ سلمت على ابنتها تم دخلت الى الصالون لاسلم عل نساء فسلنت على امراءة كانت سمراء و طويلة و عانقتني و بداءت تبكي بدون صراخ و انا لم افهم شيء تم خرجنا الى حوش فنظرنا الى السماء الكتير من الطاءرات فقالت احدى النساء انها الحرب من فرنسا فسجدت انا وامرؤة لا اعرفها بيضاء اللون و بدءات بدكر الله و حمده اتمنى التفسير
انتهى .
الرائيه غير معروف بلد
نشرت 6 يناير 2017

ـــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

ان صدقت الرؤيا فان فرنسا ستشعل حربيا بين الجزائر والمغرب والله اعلم
_______

Þ-Þ-Þ رؤى الــــــــــــــــــــدول
رؤى دول المغـــــرب العربـــــي
فرنسا ستشعل حربيا بين الجزائر والمغرب
www.facebook.com

هناك تعليق واحد:

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل وسلم على نبينا محمد
    كل شي في علم الله
    ولن يغير الله حالنا
    حتى نغير ما بداخل انفسنا
    والى الاعلاميين اليكم هذه الصيحة
    لماذا تستهدفون الشريعة الاسلامية
    لماذا تستهدفوا ما اؤسست عليه
    الحكومه السعودية
    لماذا تتمتعون يالاعلام
    بحصانة لتقولوا ما تشاؤون
    من الذي جعلكم فوق الشريعة والقانون
    انتم الارهاب بشحمه ولحمه
    فانتم من يثير الفتن ويوقدها
    ويحشر انفه في كل صغيرة وكبيرة....
    اين النيابة في السعودية
    عمن يستهدف اساس الحكم
    الذي اسست عليه الدولة
    وكذلك غيرها من الدول
    ........... .... ........ ....
    الاعلام هو ارهاب هذا الزمان
    ولابد من تجفيف منابع الاعلام
    ومحاسبة الاعلاميين
    ارفعوا اصواتكم ضد الاعلام والاعلاميين
    الذين وضعوا من انفسهم إله ورقيب
    والكل يعلم انهم في غالبهم افسق الناس
    الاعلامي امعه ينعق بما لايسمع
    الا دعاء و نداء
    فقط ينفذ من اجل
    لقمة عيشه الملطخه بالدماء
    لن يصل الملوك والرؤساء الى حلول
    والاعلام يوقد كل فتنة
    اجتمع الزعماء ع اخمادها
    خذوها مني واقضوا على هذا الشيطان....
    وستنخمد كل الفتن باذن الله
    ......
    كتبه / عبدالله الغامدي

    ردحذف