الثلاثاء، 11 أغسطس 2020

& بعد قراة رسالة اتته المهدي يقفز من فراشه ويقول " لقد تاخرت "

بعد قراة رسالة اتته المهدي يقفز من فراشه ويقول " لقد تاخرت "
ــــــــــــــــــ الرؤيـــــــــــــــــــــــــــــــا ــــــــــــــــــ


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

يقـــــــــــــــــــــــــــــــول الرائي


هناك رؤية لاخت من الجزائر تقول
رؤية ان المهدي نائم في بيتنا و من
ثم دق رجل جميل الهيئة الباب
فأعطاني رسالة للمهدى الرسالة يوجد
في غلافها رقم 43 و فتحت الرسالة
فقراتها مكتوب اسمه و لقبه وسنة
مولده وتحتها مكتوب انه المهدي و
تحتها مكتوب اية من سورة الفرقان
(فلا تطع الكافرين وجاهدهم به
جهادا كبيرا)
فلما اعطيت الرسالة للمهدي و قرأ
الاية نهض مسرعا وقال بالهجتنا
راني رو طار اي تاخرت كثير
ملاحظة المهدي كان نائم
. انتهى .

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
حامل سر المهدي
ـــــــــــــــــــ


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .


_رمز- " ان المهدي نائم في بيتنا "
اي له مكانة و شان في حياتنا .
الرؤيا تخبر الرائية
بان المهدي بعد غفلته
عرف بان وقته حان
و مهمته الرئيسية هي
فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا (52)
( فلا تطع الكافرين وجاهدهم به )
يعني : بالقرآن ، قاله ابن عباس
( جهادا كبيرا )
، كما قال تعالى :
( يا أيها النبي جاهد الكفار
والمنافقين واغلظ عليهم )
[ التوبة : 73 ،
التحريم : 9 ] .




والله هو العليــــــــــــــــــــــــــــم
الحكيـــــــــــــــــــــــــــــــــم



الرؤى المتواترة على ان المهدي و في سنة 2009 ... عرف ما له وما عليه وهو انه و بعون من الله سيحكم العالم
https://almobshrat.forumarabia.com/f130-montada
حقيقة لا يعلمها الكثير : ما اخر ظهور المهدي هو اشتداد السحر و تسلطه عليه
https://almobshrat.forumarabia.com/f60-montada
رؤى تواترت على ان المهدي ومن سنين يمر بابتلات لا يقدر على احتمالها اي احد
https://almobshrat.forumarabia.com/f133-montada
ان شاء الله لن يتعطل بعد الان فمن رمضان تواترت رؤى بوعود الله المباشرة لنصرة عبده المهدي " ان وعد الله حق "
https://almobshrat.forumarabia.com/f111-montada


______ المنتـــــــــدى _______
https://almobshrat.forumarabia.com/t18293-topic

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق