الأحد، 2 أغسطس 2020

> عقدت لجنة الطوارئ المعنية بمرض كوفيد-19، بدعوة من المدلجنة الطوارئ المعنية بمرض كوفيد-19 تشدد على ضرورة استمرار جهود الاستجابة على المدى الطويل



تنبؤات الرؤى الى حد الان صدقت فتهيؤوا لما هو اكثر خطورة


اعدوا واستعدوا


غضب الله اتى عباد الله


-----------------------------

1 آب/أغسطس 2020 نشرة إخبارية


عقدت لجنة الطوارئ المعنية بمرض كوفيد-19، بدعوة من المدير العام لمنظمة الصحة العالمية بموجب اللوائح الصحية الدولية (2005)، اجتماعها الرابع في 31 تموز/ يوليو. وأعربت اللجنة، في بيانها الصادر اليوم عقب الاجتماع، عن "تقديرها للجهود التي تبذلها منظمة الصحة العالمية وشركاؤها من أجل التصدي لجائحة مرض كوفيد-19، كما شددت على أنه من المتوقع أن تستمر هذه الجائحة لفترة طويلة، مشيرةً إلى أنه من المهم مواصلة جهود الاستجابة المجتمعية والوطنية والإقليمية والعالمية".


وبعد مناقشة واستعراض كاملين للبيّنات، اتفقت اللجنة بالإجماع على أن الفاشية ما زالت تشكل طارئة من طوارئ الصحة العمومية التي تشكل قلقا دوليا، وقدمت هذه المشورة إلى الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية.


وقبِل الدكتور تيدروس مشورة اللجنة وأكد أن فاشية مرض كوفيد-19 ما زالت تشكل طارئة من طوارئ الصحة العمومية التي تشكل قلقا دوليا. وفي 30 كانون الثاني/ يناير، كان المدير العام قد أعلن عن طارئة الصحة العمومية التي تشكل قلقا دوليا - باعتبارها أعلى مستوى من الإنذار في منظمة الصحة العالمية بموجب اللوائح الصحية الدولية – حيث سُجّل آنذاك أقل من 100 حالة إصابة بالمرض ولم تُسجّل أي حالات وفاة خارج الصين. وأصدر المدير العام مشورة اللجنة إلى الدول الأطراف باعتبارها توصيات مؤقتة بموجب اللوائح الصحية الدولية.


وكان الدكتور تيدروس قد صرح أمام اللجنة في ملاحظاته الافتتاحية يوم الجمعة "أن الجائحة أزمة صحية تحدث مرة واحدة في القرن، وستمتد آثارها لعدة عقود. فالعديد من البلدان التي كانت تعتقد أنها تجاوزت الأسوأ أصبحت الآن تواجه فاشيات جديدة. وبعض البلدان التي لم تتضرر كثيرا في الأسابيع الأولى أصبحت الآن تشهد تزايدا في عدد الحالات والوفيات، أما بعض البلدان الأخرى التي شهدت فاشيات واسعة فقد تمكّنت الآن من السيطرة عليها".


وقدمت اللجنة مجموعة من التوصيات لكل من منظمة الصحة العالمية والدول الأطراف. وأوصت المنظمة بالاستمرار في تعبئة المنظمات المتعددة الأطراف العالمية والإقليمية والشركاء من أجل التأهب لجائحة مرض كوفيد-19 والاستجابة لها، ودعم الدول الأعضاء في الحفاظ على الخدمات الصحية، مع تسريع وتيرة البحوث واحتمال إتاحة وسائل التشخيص والعلاجات واللقاحات.


ونصحت اللجنة البلدان بدعم جهود البحث هذه، بما في ذلك من خلال التمويل، والانضمام إلى الجهود الرامية إلى إتاحة وسائل التشخيص والعلاجات واللقاحات بشكل منصف من خلال المشاركة في مبادرة تيسير إتاحة أدوات مكافحة مرض كوفيد-19 (ميسّر الإتاحة ACT) فضلا عن مبادرات أخرى.


كما نصحت اللجنة البلدان بتعزيز ترصّد الصحة العمومية للتعرّف على الحالات وتتبع المخالطين، بما في ذلك في البيئات المحدودة الموارد أو الضعيفة أو المعرضة لخطر شديد، والحفاظ على الخدمات الصحية الأساسية بفضل التمويل والإمدادات والموارد البشرية الكافية.


ونُصحت البلدان بتنفيذ تدابير ومشورة متناسبة بشأن السفر استنادا إلى تقييمات المخاطر، واستعراض هذه الإجراءات بانتظام.


ويُتاح هنا بيان اللجنة، مشفوعا بمزيد من التفاصيل عن الاجتماع والتوصيات:


 https://www.who.int/ihr/procedures/novel-coronavirus-2019/ec-31072020-members/en/


ستجتمع لجنة الطوارئ من جديد بعد ثلاثة أشهر أو قبل ذلك، حسب تقدير المدير العام.ير العام لمنظمة الصحة العالمية بموجب اللوائح الصحية الدولية (2005)، اجتماعها الرابع في 31 تموز/ يوليو. وأعربت اللجنة، في بيانها الصادر اليوم عقب الاجتماع، عن "تقديرها للجهود التي تبذلها منظمة الصحة العالمية وشركاؤها من أجل التصدي لجائحة مرض كوفيد-19، كما شددت على أنه من المتوقع أن تستمر هذه الجائحة لفترة طويلة، مشيرةً إلى أنه من المهم مواصلة جهود الاستجابة المجتمعية والوطنية والإقليمية والعالمية".


وبعد مناقشة واستعراض كاملين للبيّنات، اتفقت اللجنة بالإجماع على أن الفاشية ما زالت تشكل طارئة من طوارئ الصحة العمومية التي تشكل قلقا دوليا، وقدمت هذه المشورة إلى الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية.


وقبِل الدكتور تيدروس مشورة اللجنة وأكد أن فاشية مرض كوفيد-19 ما زالت تشكل طارئة من طوارئ الصحة العمومية التي تشكل قلقا دوليا. وفي 30 كانون الثاني/ يناير، كان المدير العام قد أعلن عن طارئة الصحة العمومية التي تشكل قلقا دوليا - باعتبارها أعلى مستوى من الإنذار في منظمة الصحة العالمية بموجب اللوائح الصحية الدولية – حيث سُجّل آنذاك أقل من 100 حالة إصابة بالمرض ولم تُسجّل أي حالات وفاة خارج الصين. وأصدر المدير العام مشورة اللجنة إلى الدول الأطراف باعتبارها توصيات مؤقتة بموجب اللوائح الصحية الدولية.


وكان الدكتور تيدروس قد صرح أمام اللجنة في ملاحظاته الافتتاحية يوم الجمعة "أن الجائحة أزمة صحية تحدث مرة واحدة في القرن، وستمتد آثارها لعدة عقود. فالعديد من البلدان التي كانت تعتقد أنها تجاوزت الأسوأ أصبحت الآن تواجه فاشيات جديدة. وبعض البلدان التي لم تتضرر كثيرا في الأسابيع الأولى أصبحت الآن تشهد تزايدا في عدد الحالات والوفيات، أما بعض البلدان الأخرى التي شهدت فاشيات واسعة فقد تمكّنت الآن من السيطرة عليها".


وقدمت اللجنة مجموعة من التوصيات لكل من منظمة الصحة العالمية والدول الأطراف. وأوصت المنظمة بالاستمرار في تعبئة المنظمات المتعددة الأطراف العالمية والإقليمية والشركاء من أجل التأهب لجائحة مرض كوفيد-19 والاستجابة لها، ودعم الدول الأعضاء في الحفاظ على الخدمات الصحية، مع تسريع وتيرة البحوث واحتمال إتاحة وسائل التشخيص والعلاجات واللقاحات.


ونصحت اللجنة البلدان بدعم جهود البحث هذه، بما في ذلك من خلال التمويل، والانضمام إلى الجهود الرامية إلى إتاحة وسائل التشخيص والعلاجات واللقاحات بشكل منصف من خلال المشاركة في مبادرة تيسير إتاحة أدوات مكافحة مرض كوفيد-19 (ميسّر الإتاحة ACT) فضلا عن مبادرات أخرى.


كما نصحت اللجنة البلدان بتعزيز ترصّد الصحة العمومية للتعرّف على الحالات وتتبع المخالطين، بما في ذلك في البيئات المحدودة الموارد أو الضعيفة أو المعرضة لخطر شديد، والحفاظ على الخدمات الصحية الأساسية بفضل التمويل والإمدادات والموارد البشرية الكافية.


ونُصحت البلدان بتنفيذ تدابير ومشورة متناسبة بشأن السفر استنادا إلى تقييمات المخاطر، واستعراض هذه الإجراءات بانتظام.


ويُتاح هنا بيان اللجنة، مشفوعا بمزيد من التفاصيل عن الاجتماع والتوصيات:


https://www.who.int/ihr/procedures/novel-coronavirus-2019/ec-31072020-members/en/

ستجتمع لجنة الطوارئ من جديد بعد ثلاثة أشهر أو قبل ذلك، حسب تقدير المدير العام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق