ـــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رؤيا مترجمه
كنت أعيش في مدينه كبيره جنوب شيكاغو وجأني احساس قوي بأني يجب ان أغادر
فأخذت اصلي لله بخصوص هذا الشأن ثم رايت هذه الرؤيا
رأيت انني انظر مع نافذة صالة البيت (لكنني كنت انظر بطرف عين من وراء الستارة كي لا يراني احد)
وكان في الشارع فوضى وشغب من جميع الأنواع
وكان الجيران يصرخون على الشرطه والبعض كان يرمي عليهم العلب الزجاجية والبلاستيكية
ولاحظت ان الشرطة كان تزيد وكانت عربات مثل عربات الجيش واقفه في كل أركان الشوارع المحيطة بالحي (فقط في شارعي كان يوجد 8 عربات)
وكانوا يذهبون للطرق على كل البيوت باب باب ،، ثم جاء اثنين منهم وطرقوا باب بيتي
فأخذت ابني وركضت لآخر البيت وقلت له لا تجب عليهم لا تجب عليهم ،، ثم استيقظت
وبعدما عدت للنوم ،، عدت لنفس المنام ولكنني رأيت بأن كل الاتصالات لاتعمل
(كان لا يزال الجوال يعمل والإنترنت يعمل ،، لكنني علمت بأننا يجب ان لا نستخدمها لانها مراقبه)
وكان يوجد حواجز في الطرق ايضا ولذلك لم نستطع الخروج
فكنا نحاول البحث عن طريقة للتزود لكي نلبي احتياجاتنا وأهالينا
ومن ثم الخروج بإتجاه الجنوب حيث بقية اهلنا
ولكننا في الأخير لم نستطع (احسست بأن الرؤيا كانت لأشهر)
وعندما قررت اخير ان استخدم الجوال واتصل بأهلي لأعلمهم اننا بخير وأخبرهم بما يحدث هنا في الشمال
وأول ما استخدمت الجوال تحول المشهد ،، فرأيت نفسي في باص وكان يوجد الكثير من الأهالي وعائلتي كامله
وعلمت انهم اخذينا الى المخيمات المشددة (العسكريه) وكان يوجد الكثير من الجنود الاسيويين وكانوا لابسين لباس الجيش (كاكي اللون)
وكل ما اذكره انني كنت خائفه ومرعوبه وبأنهم سيأخذون ابني مني وسيفرقونا عن بعض وكنت اهدئ من روعه بأن لا يقلق
واذكر انني بعدها رأيت نفسي على طاوله وكنا نعمل في تركيب بعض الإلكترونيات الدقيقة
وجأء شخص من الجيش ووقف على رؤوسنا (فكانت امرأة آسيوية بنفس اللبس الكاكي التابع للجيش)
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
ــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تتحدث عن احداث مشابهه لاحداث 11 سبتمبر ولكن اشد منها وستجعل البلاد في حاله فوضى شديده جدا وتطبيق حاله الطوارئ والاحكام العرفيه وتوقيف جميع المسارات السياسيه والانتخابيه واخراج التقنيات المتطوره حتى يتسنى للعسكر ان يعرف مالذي حصل والله اعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رؤيا مترجمه
كنت أعيش في مدينه كبيره جنوب شيكاغو وجأني احساس قوي بأني يجب ان أغادر
فأخذت اصلي لله بخصوص هذا الشأن ثم رايت هذه الرؤيا
رأيت انني انظر مع نافذة صالة البيت (لكنني كنت انظر بطرف عين من وراء الستارة كي لا يراني احد)
وكان في الشارع فوضى وشغب من جميع الأنواع
وكان الجيران يصرخون على الشرطه والبعض كان يرمي عليهم العلب الزجاجية والبلاستيكية
ولاحظت ان الشرطة كان تزيد وكانت عربات مثل عربات الجيش واقفه في كل أركان الشوارع المحيطة بالحي (فقط في شارعي كان يوجد 8 عربات)
وكانوا يذهبون للطرق على كل البيوت باب باب ،، ثم جاء اثنين منهم وطرقوا باب بيتي
فأخذت ابني وركضت لآخر البيت وقلت له لا تجب عليهم لا تجب عليهم ،، ثم استيقظت
وبعدما عدت للنوم ،، عدت لنفس المنام ولكنني رأيت بأن كل الاتصالات لاتعمل
(كان لا يزال الجوال يعمل والإنترنت يعمل ،، لكنني علمت بأننا يجب ان لا نستخدمها لانها مراقبه)
وكان يوجد حواجز في الطرق ايضا ولذلك لم نستطع الخروج
فكنا نحاول البحث عن طريقة للتزود لكي نلبي احتياجاتنا وأهالينا
ومن ثم الخروج بإتجاه الجنوب حيث بقية اهلنا
ولكننا في الأخير لم نستطع (احسست بأن الرؤيا كانت لأشهر)
وعندما قررت اخير ان استخدم الجوال واتصل بأهلي لأعلمهم اننا بخير وأخبرهم بما يحدث هنا في الشمال
وأول ما استخدمت الجوال تحول المشهد ،، فرأيت نفسي في باص وكان يوجد الكثير من الأهالي وعائلتي كامله
وعلمت انهم اخذينا الى المخيمات المشددة (العسكريه) وكان يوجد الكثير من الجنود الاسيويين وكانوا لابسين لباس الجيش (كاكي اللون)
وكل ما اذكره انني كنت خائفه ومرعوبه وبأنهم سيأخذون ابني مني وسيفرقونا عن بعض وكنت اهدئ من روعه بأن لا يقلق
واذكر انني بعدها رأيت نفسي على طاوله وكنا نعمل في تركيب بعض الإلكترونيات الدقيقة
وجأء شخص من الجيش ووقف على رؤوسنا (فكانت امرأة آسيوية بنفس اللبس الكاكي التابع للجيش)
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
ــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تتحدث عن احداث مشابهه لاحداث 11 سبتمبر ولكن اشد منها وستجعل البلاد في حاله فوضى شديده جدا وتطبيق حاله الطوارئ والاحكام العرفيه وتوقيف جميع المسارات السياسيه والانتخابيه واخراج التقنيات المتطوره حتى يتسنى للعسكر ان يعرف مالذي حصل والله اعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق