زلزال في شمال تونس، و العاصمة. و في مصر. نسأل الله أن يسلم.
ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
يا شيخ رايت منذ يومين بعد صلاة الفجر (ان زلزالا شديدا شديدا ضرب تونس وان الناس هنالك يموجون فى بعضهم وقد رايت ان المجلس التشريعى بتونس قد خسف الله بالصف الثانى منه فى القاعة ثم انتقل المشهد الى بلدتنا ورايت ان زلزالا ايضا بها والغريب ان ابى كان يحمل سلاحا ويتشاجر مع اناس لا اعلمهم فقال لى امسك السلاح فمسكته هنيهة ثم قلت :من حمل علينا السلاح فليس منا . والقيت السلاح وذهبت وقابلت ابن خالة لى اسمه امير وعانقته ) وانتهت الرؤيا ...شاب 20 عام من مصر واللهم سلم المسلمين من كل مكروه وسوء
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
ــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
ابن مسعود
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
اخي الرؤيا على ظاهرها، و تنذر من زلزال في شمال تونس، و العاصمة. و في مصر. نسأل الله أن يسلم. و الله أعلم
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
راجية الشهادة
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
خلافات شديدة تؤثر على الناس في تونس وتجعلهم في اضطراب وعدم استقرار
وعقوبة من الله تنزل على المجلس التشريعي الثاني من بعد الثورة
بمعنى المجلس التشريعي الأول بعد الثورة بعد انتهاء فترته يأتِ مجلس تشريعي ثاني هذا المجلس التشريعي يُقر أمور تستوجب شدة غضب الله عليه وبسبب اختيار الناس لهذا المجلس التشريعي أو لعدم رفضهم ومحاربتهم له يكون من أثر ذالك أن لا تستقر أمورهم ويحل بهم البلاء
ثُم من بعد تلك الاضطرابات في تونس يحل بمصر أشد مما سيحل بتونس إذ أن الأمور في مصر ستتطور ناحية الاقتتال بين الشعب وسيكون الرائي ممن يعصمه الله فيحفظ نفسه عن الدم الحرام بإذن الله
هذا والله أعلى وأعلم
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تتحدث عن الخلافات والشقاقات السياسيه التي حصلت في الحزب الحاكم في تونس
والذي سيكون تاثيره شديد على المسار السياسي للبلاد والدخول في دوامه الله اعلم باخرتها
وعلى التوالي فان مصر مقبله على خلافات وانشقاقات بين الجيش والشعب بسبب توجيه الجيش سلاحه للشعب
وقيام دعوه لمعادات من رفع السلاح بوجه الشعب والله اعلم
----------
ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
يا شيخ رايت منذ يومين بعد صلاة الفجر (ان زلزالا شديدا شديدا ضرب تونس وان الناس هنالك يموجون فى بعضهم وقد رايت ان المجلس التشريعى بتونس قد خسف الله بالصف الثانى منه فى القاعة ثم انتقل المشهد الى بلدتنا ورايت ان زلزالا ايضا بها والغريب ان ابى كان يحمل سلاحا ويتشاجر مع اناس لا اعلمهم فقال لى امسك السلاح فمسكته هنيهة ثم قلت :من حمل علينا السلاح فليس منا . والقيت السلاح وذهبت وقابلت ابن خالة لى اسمه امير وعانقته ) وانتهت الرؤيا ...شاب 20 عام من مصر واللهم سلم المسلمين من كل مكروه وسوء
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
ــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
ابن مسعود
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
اخي الرؤيا على ظاهرها، و تنذر من زلزال في شمال تونس، و العاصمة. و في مصر. نسأل الله أن يسلم. و الله أعلم
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
راجية الشهادة
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
خلافات شديدة تؤثر على الناس في تونس وتجعلهم في اضطراب وعدم استقرار
وعقوبة من الله تنزل على المجلس التشريعي الثاني من بعد الثورة
بمعنى المجلس التشريعي الأول بعد الثورة بعد انتهاء فترته يأتِ مجلس تشريعي ثاني هذا المجلس التشريعي يُقر أمور تستوجب شدة غضب الله عليه وبسبب اختيار الناس لهذا المجلس التشريعي أو لعدم رفضهم ومحاربتهم له يكون من أثر ذالك أن لا تستقر أمورهم ويحل بهم البلاء
ثُم من بعد تلك الاضطرابات في تونس يحل بمصر أشد مما سيحل بتونس إذ أن الأمور في مصر ستتطور ناحية الاقتتال بين الشعب وسيكون الرائي ممن يعصمه الله فيحفظ نفسه عن الدم الحرام بإذن الله
هذا والله أعلى وأعلم
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تتحدث عن الخلافات والشقاقات السياسيه التي حصلت في الحزب الحاكم في تونس
والذي سيكون تاثيره شديد على المسار السياسي للبلاد والدخول في دوامه الله اعلم باخرتها
وعلى التوالي فان مصر مقبله على خلافات وانشقاقات بين الجيش والشعب بسبب توجيه الجيش سلاحه للشعب
وقيام دعوه لمعادات من رفع السلاح بوجه الشعب والله اعلم
----------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق