ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
هذه روءيا للاخ عجلاني بتاريخ ١١/٩ مع تفسيري لها عن حادثة سقوط رافعة الحرم المكي في ١١/٩.
اكثر من روءيا اشارت الى ان ما حدث كان مدبَّر ومخطَّط له بشكل جنائي وماسوني
الروءيا:
من طرف عجلاني في الجمعة سبتمبر 11, 2015 11:44 am
بسم الله الرّحمن الرّحيم والصّلاة والسّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين.
رؤيا رآها زميل البارحة 11/9/2015.
يقول: وجدت نفسي صحبة أخي عمّار نرمّم بناية بها جدران كثيرة ومختلفة الاتّجاهات. وبينما أنا كذلك إذ شاهدت طلوع القمر جانبيّا مع الجبل وكان أسرع من العادة وبعد ارتفاعه حوالي مترين تقريبا تفجّر دون إحداث صوت و تفتّت تماما.ثمّ طلع إثره قمر ثاني وكان أسرع من الأوّل وسار مجانبا للتّلال ولمّا جانب الجبل الأكبر صعد حوالي خمسين مترا وتكلّم كلاما شبيها بالقرآن وكأنّه وصايا وكان عندما يتكلّم يتصدّع منه ما في الأرض، وكانت البناية التي كنت فوقها ترتعش من تحتي وكنت على وشك السّقوط ولكن لم أسقط، وبعد أن انتهى حديث القمر، عمّ الهدوء.
الشاعر
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
القمرين هما رجلان ذو شان يشتركان ببعض الصفات بسبب وجودهما قرب نفس الجبل
اخو الرائي "عمَّار" هو مجرد رمز لا اكثر ويدل على "الإعمار والعمارات"
"البناية" الموجودة في الروءيا و "ترميم الجدران" هي ايضاً مجرد رموز ل "الإعمار والعمارات"
"الجبل" هنا هو شركة بن لآدن "للإعمار والمقاولات" التي تتولى توسعة الحرم، والروءيا تتحدث عن حادثة سقوط الرافعة في الحرم المكي وتصديعها لمكان السقوط وهول الهزة التي احدثتها.
القمرين هما:
- القمر الاول هو "اسامة بن لادن" و المسووءل عن تفجيرات ١١/٩ في نيويورك، ومن المعروف انه عمل لفترة "قصيرة" في شركة بن لادن ثم انحرف لإنشاء القاعدة ثم مات، ولذلك ظهر قمره سريعاً بجانب اسفل الجبل (الجبل هو شركة بن لادن) على ارتفاع مترين فقط اي انه لم يترقى في المناصب فيها، ثم انفجر بدون صوت اي اختفى وانتهى ذكره و وجوده في شركة بن لادن. و"بدون صوت" تعني اننا لم "نسمع" عن اسامة بن لادن من عمله في شركة بن لادن، وفي الواقع سمعنا عن من شيء اخر (من إرهابه)
- القمر الثاني هو "بكر بن محمد بن لآدن" رئيس شركة بن لآدن للإعمار والمقاولات وهو الاخ غير الشقيق لاسامة بن لادن، وظهور قمره بجانب التلال حتى وصل لجانب الجبل هو بدوءه لعمله كمهندس لفترة معينة قبل التحاقه بشركة بن لادن، ولما جانَبَ الجبل الأكبر اي لما التحق بشركة بن لادن صعد حوالي خمسين متراً اي ترقى في المناصب في الشركة، وكلامه الذي تصدعت منه الارض واهتزت منه المباني يشير لحادثة سقوط الرافعة في الحرم يوم ١١/٩ التي صدّعت الطوابق والأرض وهزت المباني. كلامه يشبه القران والوصايا يدل على مكان وقوع الاهتزاز وهو الحرم المكي الذي فيه مقام "ابراهيم"، قال تعالى (و"إبراهيم" الذي وصَّى). "كلامه" هو "عُمَّاله" الذين يأتمرون "بكلامه" وتسببوا في الاهمال الذي تسبب في سقوط الرافعة.
هذه الروءيا تشير الى ان حادثة سقوط الرافعة وراءها اسباب جنائية بعكس ما تم نشره من قبل لجنة التحقيق السعودية في الحادثة، وان من تسبب في الحادثة كان أشخاص ااتمروا بكلام بكر بن محمد في إسقاط الرافعة واحداث الهزة. الروءى اصدق مما نسمعه من لجان التحقيق التهليسية. كما ان كلامه وأوامره لعماله هي من تسببت بسقوط الرافعة. اذن الحدث جنائي ومتعمد بنفس طريقة بن لادن الاخر الذي تعمّد وخطط وفجر مباني امريكا.
الروءيا لم تربط بين بن لادن الاول والثاني الا لتربط ان عمليهما كان متعمدين ومدروسين ومخطط لهما وهذا ما يظهر من اشتراك الحادثتين بنفس التاريخ ١١/٩ وجاءت الروءيا بنفس التاريخ لتوكد ان التاريخ له أهمية ولا يمكن ان يكون بهد كل هذه التشابهات مجرد صدفة.
شركة بن لادن اخرجت قتلة وإرهابيين ماسونيين باحتراف وما قرني الدجال على ساعة مكة الذي بنته هذه الشركة الماسونية الا دليل على ذلك.
تحليل روءيا بسيطة كهذه يكشف أمور عابرة للقارات
فسبحان من اوحى بالروءى وأخبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق