الجمعة، 11 يوليو 2014

& البشارة بالخلافة الإسلامية و بالخليفة على منهج النبوة





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

ارجو من الله ثم منك ان تسا عدني في تفسير هذه الرؤيا رايت خير انشاء الله قبل عشرة سنين رؤيا وهي اني أقف في شارع وتنهال علي قنابل وصواريخ من السماء ثم فجأة ظهر الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يحمل فتاة بين يدية ثم رفع يده الى السماء فتوقفت القنابل والصوريخ في السماء ثم ذهب عليه الصلاة والسلام وأنا ارقبه من بعيد وقد ذهب الى شيخ يقرأ القران امام خيمة فأخذ منه الفتاة وأدخلها الخيمة وقع في نفسي أنها بنت الرسول صلى الله عليه وسلم. انتهى سعودي الجنسية . انتهى .
طلب منا تعبيرها من صديق للصفحة :
www.facebook.com/almobshrat

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ ع-ا-ا
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اما تأويل الرؤيامن رأى نفسه انه بالشارع تدل على ان الرأئي من اهل الايمان واتباع شريعة الله وان القنابل والصواريخ هي اخبار واشاعات ومحاربة للمسلمين منذ رأى الرائي الرؤيا وانه رأى الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يحمل فتاة بين يديه ثم رفع يده للسماء وتوقفت القنابل والصواريخ تدل على ان بفضل الله على المسلمين سيأتي شيخ من ذرية ابنة الرسول وبه يهدي الله الناس وهذا الشيخ هو المهدي ولانه يقيم بخيمة تدل على انه من العرب وانه معتزل الدنيا ومتفرغ لعبادة الله سبحانه وتعالى وهذا تأويل رؤياك جعلها الله حقاً وكن الله على كل شيءِ مقتدراً

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخت راجية الشهادة
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هي البشارة بالخلافة الإسلامية وبالخليفة على منهج النبوة
فأما القنابل والصواريخ التي كانت تسقط من السماء فهو الظلم والجور والتعدي الذي كان ينال الناس من قبل أهل السلطة والحكم وظهور النبي عليه أفضل الصلاة والسلام هي ثورة الأمة وبروز أهل السنة والجماعة والطفلة هو نواة النبوة وهي المنهج وهي السيرة وهي الدعوة والشريعة فسيثور أهل السنة والجماعة تجاه أهل السلطة للمطالبة بالعدل والرحمة (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)
وسيكون لهذه التحركات دور في إزالة ذالك الجور والظلم من قبل أهل السلطة
ثُم (وهذا دليل على إزالة المتسبب بها من الحكام) وأما الخيمة فهي الخلافة والبنت التي أدخلها الرسول عليه الصلاة والسلام للخيمة هي منهاج النبوة وهي الرحمة والله أعلى وأعلم
 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق