الأربعاء، 18 أكتوبر 2017

& واخيرا سنعرف الأحاديث الصحيحه من الضعيفه


ـــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

ربما يحدث حدث عظيم يشهده العالم كله و هذا الحدث يعد صافرة انطلاق قطار اصلاح المهدي و ادراكه لنفسه اكثر و اكثر و بعد هذا الحدث سوف يرى المهدي تغيرات تتطرأ على حياته و تغيرات في جسده و تغيرات في الرؤى التي يراها و طبعا ليس كل هذا في يوم وليله لا انما مع توالي الايام و الليالي الى ان يصل الى ليلة الاصلاح الكبرى و هي اشبه بغيبوبه يعيشها المهدي و ينتقل للسماء في حادثه اشبه بحادثة الاسراء و المعراج ولكن بدون جبرائيل و لا البراق و لا انتقال جسدي بل انتقال روحي و اشبه برؤيا و يرى فيها آيات الله ليزداد يقينه يقين و من ثم يعود الى جسده ابيض السريره نقي الفطره خالص النيه و يظهر على وجهه نور الصلاح و الايمان و عزيمة التوكل على الله وحده سبحانه. و الله اعلم

منقول ...

يقول صاحب الرؤيا ...

انه رأی الرسول صلی الله عليه وسلم

وكان يجلس معه علی الارض هو وشقيقته ولكن كان يوجد ظلام فی المكان. ولكنه أی صاحب الرؤيا كان سعيدا جدا انه يجلس مع الرسول ويبتسم بسعادة ويقول لشقيقته ( واخيرا سنعرف الأحاديث الصحيحه من الضعيفه ) .. يقول ذلك لأنه وجد الرسول صلی الله عليه وسلم يجلس معهم. ثم عندما قال ذلك نظر إليه الرسول ونظر هو إلی الرسول. انتهت .

نفس الرائی يقول انه رأی رسول الله صلی الله عليه وسلم قبل ذلك فی يوم 17 رمضان قبل الظهر بثلاث ساعات تقريبا. لكنه لم يكن يعرف انه الرسول ... وكان الرسول يأتی ماشيا ناحيته .. ويقول لما استيقظت شعرت كأن النور يلامس قلبی .... لكن الرؤيا الثانيه التی حكاها آنفا رأی نفس الرجل وألهمه الله فی الرؤيا انه الرسول صلی الله عليه وسلم..
ما تعبير الرؤيتين بارك الله فيكم ؟
انتهى .
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير

ــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ

حامل سر المهدي
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .


الرؤيا على ظاهرها والرسول صل الله عليه وسلم هو رمز المهدي

والله هو العليم الحكيم 

_________

Þ-Þ-Þ عــــــــــــــــــــــــالم تفسيـــــــــــــــــــر الــــــــــــــرؤى
Þ-Þ-Þ رؤى مختلفــــــــــة المواضيــــــــــع
www.facebook.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق