الجمعة، 30 سبتمبر 2016

& الشيخ ابو حسام يبدا برفع اللثام عن القحطاني

ــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

شيخنا الفاضل بارك الله فيك؛ وزادك علما.
رأى رجل أنه في منطقة وسط اليمن وكان معه صاحبه أسمه غصان
فكأنه يتحدث معه؛ فتركه وإذا بهاتف أو أنه يحدث نفسه بأن وراء الجبل الكبير المقابل له في جهة الشرق شيء يملك ثلثه؛ وإذا به يطلع ذلك الشيء من أعلى الجبل كأنه شعلة بحجم قارورة الشراب وهي تشتعل نارا حمراء؛ وإذا بي كأني أرتفع أمام الجبل وأشاهد المنظر بهيبة كبيرة ؛ وإذا بالشعلة تتحول إلى قمر بدر ويبدأ بالأرتفاع وله نور جميل لم تر ه قط عيني وكلما ارتفع زاد نوره وزاد حجمه وكأني أرتفع معه حتى أخذ حيزا كبيرا من السماء وأنا مدهش من ذلك المنظر العظيم والنور؛ فرأيت أرض اليمن وكأنها قد زويت أمامي يدخلها نور القمر؛ فلم يبقى شجر ولا حجر إلا ونور القمر دخلها اليمن كلها نور؛ وانتهت الرؤيا..
فتكرموا بتعبيرها جزاكم الله خيرا..
انتهى .


ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
أبوحسام
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .


بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي آله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد

الرؤيا ان صدقت فالرائي علي اقل تقدير سيكون هو القحطاني الذي يلي المهدي عليه السلام أو أنه قائد من القيادات العليا لجيوش المهدي عليه السلام ، هذه الرؤيا لم اكن أنوي تعبيرها حفاظا علي الرائي ، واذا كنت انت الرائي فأرجو ان ترجع لرؤيا المرأة التي تحدثت عن الشمس وخلفها قمرين عبدالقادر وعبدالباسط ولم أقل بأن الرائي هو المهدي واصنفها من الدرجة الثالثة نسبة لأنه يتحدث عن انه يمتلك ثلث القمر فقط (وهذه تأويلها اما ان مكانة عند الله سيكون ثلث مكانة المهدي أو أنه قائد من أصل ثلاثة أشخاص سيقودون هذه الجيوش) فان كانت الرؤيا عن القمر كاملا فالرائي سيكون هو المهدي بتصنيف الرؤيا من الدرجة الثالثة لعدوم وجود رسول الله صلي الله عليه وسلم فيها وسيكون الرؤيا مسنودة برؤيا المرأة التي تتحدث عن الشمس وخلفها قمرين عبدالقادر وعبدالباسط
والله أعلم

________

المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية 
أخــــــر أخطــــــر و أهـــــــم رؤى
الشيخ ابو حسام يبدا برفع اللثام عن القحطاني  
www.facebook.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق