حادثة التدافع بين الحجاج بمشعر منى الذي قتل فيها 800
يوم 25 سبتمبر 2015 هي مؤامرة فارسية بكل المقايس
وهي فتنة بوقت معلوم مفتعله ولكن هنالك
من يشعلها قبل وقتها
__________
أن الدور الرابع للجمرات سقط على الدور الثالث وسقط بعدها الدور الثالث على باص كبير مثل باص النقل الجماعي أنتهى”
_____________
تعبير الاخ ابن مسعود
12/11/2013________
رد: مبـشـرآآآت في الرؤى من صفحـة الشيـخ / ابن مسعود (متجدد)
مُساهمة في 12/11/2013, 11:12 am من طرف مجاهدة أطلب الشهادة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
فتنة تنشب في بلاد الحرمين من قبل اهل الحكم تؤثر على عامة المسلمين في البلد
و الله اعلم
_________________
تعبير الاخ علامه فارقه
10/11/2013___________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تتحدث عن فتن بوقت معلوم مفتعله ولكن هنالك من يشعلها قبل وقتها والله اعلم
الخبر :
___________
"تدافع مني" يحصد 800 قتيلا من الحجاج و863 مصابا
25 سبتمبر 2015
_____________
أدى التدافع بين الحجاج بمشعر منى اليوم إلى مقتل أكثر من 800 حاج ، واصابة المئات ، ولم يكن هذا الحادث الأول في تاريخ الحج، إذ أن هناك الكثير من الحوادث التي شهدتها مواسم الحج تاريخيا أدت إلى سقوط الكثير من الضحايا.
وفيما يلي أبرز حوادث تدافع خلال موسم الحج شهدها التاريخ:
1. يوليو 1990: وقع تدافع كبير في نفق بمنى بعد ترجيحات بتوقف نظام التهوية داخله عن العمل، وحينها لقي نحو 1426 حاجا مصرعهم، ومعظمهم مات اختناقا.
2. فبراير 2004: قتل 244 حاجا في اليوم الأول لرمي الجمرات بعد تدافع وقع في منى.
3. يناير 2006: أدى تدافع الحجاج على جسر الجمرات في ثاني أيام التشريق إلى مقتل 340 حاجا.
4. سبتمبر 2015: أعلن الدفاع المدني السعودي عن سقوط 800 قتيلا خلال تدافع في منى، مع توقعات بارتفاع الرقم.
________
تعليق___
هذه ليست اول مره تحدث ، بل تكاد تكون المأساه متكرره ! مليون في الميه ان هناك من يفتعل ذلك . قد يكون عميل مدسوس مجرم هدفه احراج الدوله والضغط عليها اعلاميا واظهارها بمظهر العاجز او معتوه غبي تسبب بذلك .لذلك على الدوله واجهزتها ان تعتبر الحدث ارهابي حتى يثبت العكس. غير معقول ان يموت المئات في لحظات ويكون السبب تدافع او قضاء وقدر !! هذه جريمه لها مسبباتها وهناك شخص او اشخاص مسؤولين سواءا بقصد ام بغير قصد . والمجوس هم المستفيدين من كل هذه المآسي لانها تخدم خططهم في الفتن والتخريب والشر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق