ــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
قد ذهبت الى المدينة لتبضع فشاهدت مشاهد العري والزنا بكل ماتعنيه الكلمة على قارعة الطريق دون أن ينبس أحد ببنت شفهة فعدت للبيت بضيق لا يعلمه الا الله وكنت فى الطريق
أدعوا عليهم اما أن يهلك الله هؤلاء الناس بكارثة طبعية تفنيهم عن بكرة أبيهم أو يفتح الله للمصلحين حتى يسودوا البيلاد ونمت وأنا حزين فأرانى الله هذه الرؤية...رأيت كأننى أسمع هاتف لرجل شديد البياض بجانبى يقول عيسى ابن مريم نزل ونضرت الى الأرض فكانت سوداء مضلمة مخيفة ثم اقترب عيسى عليه السلام من الأٍرض وتزامنا مع نزوله هناك كرات من النور كأنها الشرر تتحول الى نور فوق الأرض لينقشع ذلك السواد ويصبح نورعما كل الكان الذى بلغه نضرى وقبل أن يصل هو على الأرض أخذت أنادى فى الناس عيسى ابن مريم نزل وأكررها عدة مرات انتابنى شعور بالفرح لايوصف ثم أستقر عليه السلام على الأرض بجانبه ملكين بيض ولم أستطيع رؤية تقاسيم وجهه من شدة النور الذى عليه وبقى ينضر الى وانا مستقبلهم وكنت أخطب في الناس وعيسى عليه السلام والملكين ينضرون الى حتى انتهيت ثم سمعت الرجل الذى هو بجانبى وقد ذكرته لكم أول الرؤية ..سمعته يقول لقد جاءكم الغوث ثلاث مرات وأستفقت مع صلاة الفجر
انتهى .
الرائى من تونس
العمر ..38 سنه
متزوج وله ابناء
يعمل فلاح
يبلغكم السلام وقول انه يحبكم فى الله
أفتونا فى هذه الرؤيا يرحمكم الله وأدعوا لنا الثبات على الدين فقد عم الخبث
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخت ـــــــــــــــــــ
راجية الشهادة
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
تبشر برجل صالح مؤيد من الله يُرسله الله ليُقيم حدوده ويكون حكماً عادلاً مقسطاً بين الناس ويعود الأمن وتعود الحياة لتزدان ويعود الإسلام ليكون هو القانون المتبع وينصر المظلوم وينتهي عهد الظلم والزيف والخداع والدجل بإذن الله
وخطابة الرائي رمز لنصرة هذا الرجل إما من أهل فكر الرائي أو من أهل بلدته أو من أهل عقيدته
وسيُغاث أهل الحق وينصرهم الله نصراً مؤزراً بإذن الله إما في تونس خاصة أو في الأمة عامة
والله أعلى وأعلم
-------
المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية
أخــــــر أخطــــــر و أهـــــــم رؤى
تونــــــــــــس :تواتر الرؤى بان رجل صالح مؤيد من الله يُرسله الله ليُقيم حدوده ويكون حكماً عادلاً مقسطاً بين الناس
www.facebook.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
قد ذهبت الى المدينة لتبضع فشاهدت مشاهد العري والزنا بكل ماتعنيه الكلمة على قارعة الطريق دون أن ينبس أحد ببنت شفهة فعدت للبيت بضيق لا يعلمه الا الله وكنت فى الطريق
أدعوا عليهم اما أن يهلك الله هؤلاء الناس بكارثة طبعية تفنيهم عن بكرة أبيهم أو يفتح الله للمصلحين حتى يسودوا البيلاد ونمت وأنا حزين فأرانى الله هذه الرؤية...رأيت كأننى أسمع هاتف لرجل شديد البياض بجانبى يقول عيسى ابن مريم نزل ونضرت الى الأرض فكانت سوداء مضلمة مخيفة ثم اقترب عيسى عليه السلام من الأٍرض وتزامنا مع نزوله هناك كرات من النور كأنها الشرر تتحول الى نور فوق الأرض لينقشع ذلك السواد ويصبح نورعما كل الكان الذى بلغه نضرى وقبل أن يصل هو على الأرض أخذت أنادى فى الناس عيسى ابن مريم نزل وأكررها عدة مرات انتابنى شعور بالفرح لايوصف ثم أستقر عليه السلام على الأرض بجانبه ملكين بيض ولم أستطيع رؤية تقاسيم وجهه من شدة النور الذى عليه وبقى ينضر الى وانا مستقبلهم وكنت أخطب في الناس وعيسى عليه السلام والملكين ينضرون الى حتى انتهيت ثم سمعت الرجل الذى هو بجانبى وقد ذكرته لكم أول الرؤية ..سمعته يقول لقد جاءكم الغوث ثلاث مرات وأستفقت مع صلاة الفجر
انتهى .
الرائى من تونس
العمر ..38 سنه
متزوج وله ابناء
يعمل فلاح
يبلغكم السلام وقول انه يحبكم فى الله
أفتونا فى هذه الرؤيا يرحمكم الله وأدعوا لنا الثبات على الدين فقد عم الخبث
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخت ـــــــــــــــــــ
راجية الشهادة
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
تبشر برجل صالح مؤيد من الله يُرسله الله ليُقيم حدوده ويكون حكماً عادلاً مقسطاً بين الناس ويعود الأمن وتعود الحياة لتزدان ويعود الإسلام ليكون هو القانون المتبع وينصر المظلوم وينتهي عهد الظلم والزيف والخداع والدجل بإذن الله
وخطابة الرائي رمز لنصرة هذا الرجل إما من أهل فكر الرائي أو من أهل بلدته أو من أهل عقيدته
وسيُغاث أهل الحق وينصرهم الله نصراً مؤزراً بإذن الله إما في تونس خاصة أو في الأمة عامة
والله أعلى وأعلم
-------
المجموعة الرسمية : المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية
أخــــــر أخطــــــر و أهـــــــم رؤى
تونــــــــــــس :تواتر الرؤى بان رجل صالح مؤيد من الله يُرسله الله ليُقيم حدوده ويكون حكماً عادلاً مقسطاً بين الناس
www.facebook.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق