محمد بن سرين
الدلو: رجل يستخرج أموالاً بالمكر
ومن رأى في منامه مجموعة من الفئران تهرب منزله
للخارج دلت الرؤيا ان صاحبها سيصاب بالفقر وقلة ذات اليد .
في حالتنا : وظلت الفئران تأكل من الخريطة ..
أو تأكل من أشياء كانت في تلك الخريطة ...
فهي تسرق وخاصة انه متكامل مع تفسير كلمة دلو الذي هو محتال
فنفهم وهو الواقع ان تونس تنونس تنهب منذ استعمرتها فرنسا
فالمهدي سياتي لتحريرها من المستعمر الذي الحقيقة هو اصل
الحكم الجبري .
ويجد الذكر انه وفي هذا القسم ستجد اكثر من رؤيا تقول
ان تونس بعد ان سيسقط الرئيس المخلوع بن علي
اقلهن سياتي شخص من ال بيت رسول الله ويخلصها
من الحكم الجري لتعيش الاسلام والعدل و .........
ـــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــ
عماد احمد السعودي
اردوني يسكن استراليا
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
اما تأويل هذه الرؤيا فتدل على ان هناك من افرغ علوم العلمانية على بلاد شمال شرق افريقيا ولذالك الفئران تدل على الفساد وان هذه البلاد كثر فيها الفساد وتأكل من خيرات هذه البلاد اي المفسدين ويتلاعبوا على اهل هذه البلاد وان نور القران الكريم الذي سيأتيه الله للمهدي سينير هذه البلاد ويرجع العدل والامان والاسلام لهذه البلاد وينتهي عصر الفساد والمفسدون وهذا تأويل رؤياك جعلها الله حقاً وكان الله على كل شيِْ مقتدراً
----------------------------
وما توصلنا له بتفسير ابن سرين تقريبا شابه من قريب الى ما توصل اليه الاخ عماد
لكن
ثم ظهر نور عظيم من السماء ... غطى المكان ...
لم يفصل فيها كما عودنا في تعبير رؤى اخرى
من يسرق في تونس معروف انه لصالح المستعمر الفرنسي و لقطع يده فلبد من
افتكاك مقاليد الحكم
بصراحة لا اقدرلااجزم بان النور يمثل المهدي وجيشه و ان احد دعى ذلك
فصيصبح الجيش كله مهديين منتظرين فهذا يعني انه سيستلم الحكم بدون
جيش اي بدون قتال و هذا طبع يدعم رؤى تخبر بانه سيغصب على رئاسة
تونس ، اذكر برؤيا موجودة بالقسم يقول الرائي انني اجلس المهدي في الكرسي
الاوسط ، الامر واضح كل الوضوح ..... هذا ربما تعسر على المعبر احمد التوصل اليه .
والله اعلم
اخوكم حامل سرٌ المهدي
المبشرات والمنذرات من الرؤى في زمن بداية النهاية على الفيسبوك
° حســــــــب تواتــــــــر الــــــــرؤى :
رؤى حــــــــــــــددت مكـــــــــــــان المهـــــــــــــدي
رؤيا حتى المبتدئ يفهم ان المهدي سيحكم تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق