بعد اليمـــــــــــن اتى الدور الان على الكويــــــــــــــــــت
°°°°°°°°الرؤيــــــــــــــــــا °°°°°°°°°
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
رأيت الشمس و هي تجري متجهة من الغرب الى الشرق و تحديدا فوق منطقة الكويت و كانت مثل الكرة المتدحرجة الملتهبة مع غيوم سوداء ثم رأيت أحد العالية من آل الصباح يصلي خلفي و في البداية كنت أدعو دعاء عادي فلم أشتد اللهب و كبر حجمها فزعنا الى الصلاة
الرائي رجل من الدفاع المدني يعمل في حفر الباطن
°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ محمد المسارعي
°°°°°°°°°°°°°°
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرائي يعمل بالدفاع المدني يعني مدنيين تدافع عن البلاد بمعني اوضح لمن لم يدركها ( إعلان الجهاد ) اما الشمس تأول بالحاكم وجريانها علي عجاله من الغرب إلي الشرق فهو انتقال علي عجالة من الحرب في اليمن إلي الحرب في الكويت لخوض الحرب للدفاع عنها ما يؤكد هذا الاستنتاج، هو دلالة الغيوم السوداء أي الجنود وكرة النار المتدحرجة هي المدافع والقذائف وكل هؤلاء انتقلوا من الغرب إلي الشرق، ومرة أخري الشمس هي الحاكم او صاحب السلطان ومعروف ان التحالف العربي الذي يخوض الحرب في اليمن هو بقيادة ( السعودية ) وهي ما يرمز لها بالشمس، والرائي يقول رأيت احد من عائلة ال الصباح يصلي خلفي يعني ان الاسرة الحاكمة ستستنجد بالناس للدفاع عن البلاد او تستدعي قوات احتياط او تشكل هيئات شعبية للدفاع ربما لان الجيش ضعيف او لن يقدر علي صد الهجوم لوحده وسيكون للسعودية دور كبير في إمداد ودعم هؤلاء الناس مبدئياً ثم ما يلبث الأمر إلا قليلاً حتي تعلن السعودية الجهاد وتدخل بأفواج من المجاهدين الحرب وهذا من دلالة قول الرائي الذي يعمل في حفر الباطن ( فلم اشتد اللهب وكبر حجمها فزعنا للصلاة ) أي مع اشتداد الحرب إنطلقت جموع الناس للجهاد كونه فريضة مثل ( الصلاة ) علي كل مسلم قادر ... هذا والله اعلم
الرؤيا تواترت مع كثير من الرؤي قد سبقتها علي هذا المنوال، وتحدثت عن غزو إيراني للكويت في فصل الشتاء اغلب الظن سيكون في هذا الفصل وخصوصاً بعد مستجدات الأوضاع الدولية بين تركيا وروسيا واندفاع الأخيرة بترتيبات مع حليفتها إيران للإنتقام من الدول الخليجية بإعلانها الحرب عليها بدئاً من الكويت والبحرين نسأل الله ان يهون علي المسلمين، وفي هذا الأمر بشارة بفتح إيران كما وعد الله ورسوله
رؤى دول الجزيـــــرة العربيـــــة
www.facebook.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق