السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
بعد صلاة الفجر نمت ، فرايت انني في سيارة اجرة و كنت اسئل سائقها لمذا وصل المبلغ الى 3800 ولم نصل الى بيتنا فلقد اطال الطريق ، و فاخذ الطريق الاقصر ، وحينما اخذ منعرج فقد السيطرة و خرج على الطريق و تجاوز الرصيف و حينما صعد على كومة تراب الردم ،فجاة انفت باب السيرة ووجدت نفنفسي خارجها وممسكة بالباب ، فشرعت في توقيها بيدي اليمنى ، فتوقفت .
تغير المشهد فوجت نفسي في دارنا ، فوجدت اختي(بسمة) لابسة خمار و تتوضئ وكانت معها خالتي(نبيهة) . وتغير المشهد مرة ثانية فليقت نفسي امام باب المنزل ، برفقتي امي واب خالتي (الياس) و نظرت الى سماء ، فبها طائرة ظخمة جدا بيضاء وفيها من الامام خطوط بالعرض لونهم ارق او اخضر ، والامر الغريب انا لها مقدمتين فوق بعض (يعني غرفتين لقائد الطائرة فوق بعض) والتي في الاسفل اكبر من التي فوقها ، فجاة بدات في النزول بحدة ولكن ببطئ واتى باحساسي انها بصدد السقوط و الطحطم على الارض.
في نفس اللحظة كانت طائرة تنزل بصفة عادية وكذلك ببطئ, متجهة الى المطار الذي اصلا هو وراء منزلنا بعدة كيلومترات.
وبعدها سمعت الانفجار،و بحثنا ان والياس اين وقعت ، راينا دخان اسود صاعد من مكان بعيد ، و شد انتباهي صحون طائرة صغير شديدة البيوضة , فقلت في نفسي هؤلاء هم من ارسلوهم للتجسس على جنود الدولة الاسلامية . انتهى .
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ رشدي سعد
°°°°°°°°°°°°°°
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
تتعرض الرائي لضائقه ماليه خانقة و لكن ستيفرج عليها وتتمكن من تصريف امورها و تسيطر على الامر ويمكنها الله من الستر وتدبير الامور ، وهذا امر خاص بالرائي .
وبعد مرور ذلك الامر وتبسمه لستر الله لها تنبه ان في نفس الموعد ستنهار القياده المزدوجه للنظام وسيسلم الله الامر وسينكشف العملاء وهو ترمز له الطائره ذات القيادتين , ولكن امر نهاية النظام سيكون دموي في العاصمه نفسها واما منطقة الرائيه فلن يحدث بها شئ .
وتطاير الاطباق فرار العملاء والطائرة الاخرى التي تهبط بسلام واستقرار ترمز الى استقرار الامور ونهاية النزاع .
مع العلم ان بعد الفرج وتبسمها لصدق ما رأت وتتنبه للقادم ستيأس من حدوث باقي الرؤيا ونهاية النظام المركب الفاسد وبعد ياسها سيتم الامر .والله اعلم .
https://www.facebook.com/almobshrat/photos/a.379078098860773.1073741828.379075015527748/690831041018809/?type=1
رؤى دول المغـــــرب العربـــــي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق