السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت في نومي بعد الفجر بساعتين هذه الروأيه أني فوق سطح بيتي ومعي ناس كتير لا اعرفهم كأنهم خليط من الشعب المصري ننظر الي السماء فأذا بالشمس في وسط السماء كأنها القمر ليله البدر أو هو كان قمرا أصلا ولكنه في النهار وليس الليل فجأه هذا القمر أو الشمس لا أتذكر المهم كان يهبط الي الارض بسرعه جدا في أتجاه الشروق مثل هبوط الشهاب التي نراها تتساقط أحيانا وبينما هو يهبط وقبل أن يذهب عن أعيننا فأذا بالناس وأنا معهم نكبر وندعوا الله أن يرفع عنا البلاء فأذا بهذا القمر يعود مكانه في وسط النهار والسماء نهارا وصافيه وما أن أستقر مكانه ألا وتحول الي شمس بداخلها نارا حمراء ومن شده النار وتوهجها أصبحت سوداء وسوده الشمس وأسودت السماء وأصبحنا في ظلام كأنه يوم القيامه وأثناء ذلك هي تهبط بسرعه في أتجاه الغروب هذه المره أي عكس الأتجاه الأول وفعلا هبطت حتي ذهبت عن أعيننا وفزع الناس وذهبت أنا في فزع أقل منهم وكل همي أن أنزل أنقذ أمي وزوجتي وبناتي فقط ثم أستيقظت
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ علامه فارقه
°°°°°°°°°°°°°°
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
تتحدث عن نجاح السيسي بتمرير مخططه وقد ظن انه وصل الى غايته لكن ستنقلب كل الامور عليه ويتركه حلفائه من دول الخليج حينها لانه تفرعن عليهم ثم يتخلى عنه حلفائه من الغرب ويبدا سقطوه السريع والله اعلم
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ حماده احمد
°°°°°°°°°°°°°°
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
هذه الرؤيا تدل في تعبيرها على المراحل التي سيمر بها الإمام المهدي فهو مثل القمر او الشمس فاذا كان القمر وكانت الشمس مصدران للنور المحسوس فهو سوف يكون مصدر للنور الروحي الممتد من الله وتتطلع الناس إليه يدل على هذه الحالة التي عليها الإمه من التطلع والإنتظار لظهور الإمام المهدي في وسط هذه الفتن ونزوله هذا القمر الى الارض فهو يدل على بدء ظهوره بين الناس لدعوتهم وإرشادهم الى الحق وعلوه الى السماء ثانية فهذا يدل على علو منزلته عند الله وعند الصالحين من عباده وكونه صار متوهجة فهذا يدل علي انه سيصبح نار وجحيم على الكافرين به لانهم سيدخلون جهنم عقاب لهم على جحودهم وكفرهم واسوداد السماء فهذا يدل على نهاية المطاف من بعده والدخول في علامات الساعة الكبرى من اسوداد السماء وتساقط النجوم وانطفاءها والدعوة التي وجهت للام بالرؤيا فهذا يدل علي وجوب دعوة الناس للتصديق بالإمام المهدي والله اعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق