الخميس، 5 فبراير 2015

اية رضى ستحل باذن الله على مصر

السلام عليكم و رحمة الله.

حلمت ان عايشة فى بيت فى الدور الاخير وانا اتحدث مع زوجى واقول لة انا خايفة احسن الاسد يدخل من الشباك المفتوح دا قام زوجى قالى ما تخفيش الشباك دا مقفول من فوق ومش هيقدر يدخل وكنت انا ماسكة فلوس بعد فيها فلوس قليلة 50 فلس او 100 فلوس خردة قليلة وبعدين انتقل المشهد ان لاقيت نفسى فى دور فى الارض وانا وبناتى زى بلكونة وفيها غسيل كتير منشور فى البلكونة وبنتى اية وبسمة بيلعبو وفجأة سمعت حد بيتكلم ويقول الانقلاب خلاص سقط والمشير اتقتل جة فى بالى طنطاوى هو اللى اتقتل انا خفت جدا وقفالت البلكونة و كان النور مقطوع وقولت هسمع الاخبار من التلفزيون اشوف الكلام دا وبعدين زى ناس فرحانة بيقول المنافقين مفكرين انهم لما يروحو يشتغلو فى قناة الجزيرة والعربية يبقى خلاص والله احنا ما هنسيبهم ابدا . بالله عليك يا شيخ لو فى الرؤية حاجة واحشة ما تفسرهاش انا قولت لازم ابلغ الرؤية وامرى لله الاسد اسد بجد مش بشار الله ينتقم منة
انتهى .

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ عماد احمد السعودي
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اما تأويل هذه الرؤيا فتدل على ان الاسد هو حاكم البلد اي رئيس مصر السيسي وان صاحبة الرؤيا تخشى ان الفتنة التي في مصر بسبب السيسي وهي تدل على الشباك اي ان مصر فتحت مدخل لكي يحصل فيها ما حصل بسوريا من بشار الاسد واجرامه ان يحصل بمصر مثل ما حصل بسوريا ولكن الله لن ىيجعل السيسي ان يفعل مثل بشار اي ان مصر لن يحصل بها ما حصل بسوريا باذن الله وان الشباك مقفول من فوق اي ان هذا هو ارادة الله على مصر لن يحصل بها ما حصل بسوريا ابداً واما الفلوس فتدل على الحياة الاقتصادية وصعوبتها على المسلمين واما اية فهي ستحل على مصر من الله اية وان الاية هي اية رضى لالْنها بسمة ستحل باذن الله وتشفي قلوب المسلمين على الحكومة الظالمة ويزول حكم السيسي والخوف يدل على الامان الذي سيصيب شعب مصر باذن الله بعد انتهاء هذه الحكومة وان لو كان الامل مقطوع وذالك يدل على انقطاع النور وانها كل من تدخل لتدمير الحق في مصر من البلاد الاخرى سيندمون ويفرح يومها المؤمنون قال تعالى فِي بِضْعِ سِنِينَ ۗ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ ۚ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ

( سورة الروم 4 وهذا تأويل الرؤيا جعلها الله حقاً وكان الله على كل شيِْ مقتدراً والله اعلى واعلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق