الاثنين، 11 مايو 2015

& يفتح علي الرائي بمعرفة زمان ومكان خروج المهدي

ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

دعوت الله اليوم بعد صلاة الضحى أن يريني رؤية حق فيها جواب لجميع أسئلتي بخصوص المهدي

رأيت فيما رأى النائم أن أمامي مثل كتاب مفهرس وأني أقرأ في الفهرس عن المهدي وكنت كلما أردت أن أقرأ أحد مواضيع الفهرس فتحت الصفحة التي أريد ولقد قرأت كل ما فيه وعند استيقاظي لم أذكر سوى اسم المهدي ووقت ظهوره
اسم المهدي (محمد ابن عبد الله) هكذا بالظبط دون أي زيادة أو نقصان
وقت ظهوره (يظهر مع ظهور آية من السماء) أي معجزة

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ علامه فارقه
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المهدي يخرج يحمل صفات رسول الله الاخلاقيه خلقه خلق رسول الله ويخرج ومعه معجزه له من الله تدل عليه والله اعلم

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ع-ا-ا 2014-10-10
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اما تأويل هذه الرؤيا فتدل على ان المهدي من امة محمد صلى الله عليه وسلم وهو عبد ابن عبد من عباد الله اي انه عبد لله وهذا تأويل هذه الرؤيا جعلها الله حقاً وكان الله على كل شيِْ مقتدراً

ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
ابو حسام
ـــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد
فالرؤيا رؤيا حق ان شاء الله تعالي
وتبشر بخروج المهدي عليه السلام
قال تعالي : لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ
الأنبياء 10

وتأويلها أن الله تعالي يفتح علي الرائي بمعرفة زمان ومكان خروج المهدي عليه السلام وذلك يعتمد علي أن يكثر الرائي من قراءسة القرآن والتدبر في معانيه وقد صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم حينما قال فيما ورد عنه :
عَنْ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ مَرَرْتُ فِي الْمَسْجِدِ فَإِذَا النَّاسُ يَخُوضُونَ فِي الْأَحَادِيثِ فَدَخَلْتُ عَلَى عَلِيٍّ فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَلَا تَرَى أَنَّ النَّاسَ قَدْ خَاضُوا فِي الْأَحَادِيثِ؟ قَالَ: وَقَدْ فَعَلُوهَا، قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: أَمَا إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

(( أَلَا إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ فَقُلْتُ: مَا الْمَخْرَجُ مِنْهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَأُ مَا كَانَ قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ، وَهُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ، مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ، وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلَّهُ اللَّهُ، وَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ، وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ، وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ، هُوَ الَّذِي لَا تَزِيغُ بِهِ الْأَهْوَاءُ، وَلَا تَلْتَبِسُ بِهِ الْأَلْسِنَةُ، وَلَا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ، وَلَا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدّ،ِ وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ، هُوَ الَّذِي لَمْ تَنْتَهِ الْجِنُّ إِذْ سَمِعَتْهُ حَتَّى قَالُوا: إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ، مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ، وَمَنْ عَمِلَ بِهِ أُجِرَ، وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ، وَمَنْ دَعَا إِلَيْهِ هَدَى إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ))

[الترمذي عَنْ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ]

والله أعلم

___________


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق