الامة لن تجتمع بأقسامها وأسباطها الا علي يد المهدي
ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
حلمت اننا مجموعة من الناس في انتظر المهدي عليه السلام و كلنا منتظرين بفارغ الصبر و ان خروجه علينا سيكون فرج للامة
و خرج المهدي عليه السلام و قال الكثير منهم كيف نعرف انه المهدي عليه السلام و قام المهدي عليه السلام قريب من الجبل
و وضع يده على الجبل و خرج من الجبل ينبوع من ماء العنب و هنا صدقوا كل الناس انه المهدي عليه السلام و ذهبنا معه من
نشر السلام
وصحيت من النوم هذا الرؤية قبل اسبوع و انا في الرياض
انتهى .
_________اضافات اخرى______________
السبب الذى جعل المهدي يضع يده على الجبل ان شخص اخرى يشبه المهدي لم نعد نعرف ايهما المهدي لهذا السبب وضع المهدي
يده على الجبل و بعدها عرفنا المهدي الحقيقي و الثاني رحل عنا
تاريخ الرؤية في المنتدى الذى نقلت منه 7 مارس 2016
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تبشر الناس عندما يطلبوا المهدي سيجدوه ويجدوا منه ما يدل عليه من علم وخير للناس والله اعلم
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
أبوحسام
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي آله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد
الرؤيا تخبر صراحة أن الامة لن تجتمع بأقسامها وأسباطها الا علي يد المهدي عليه السلام وأنه سيقوم علي تنظيم الأمة وتوحيدها علي قلب رجل واحد، اقرأ قوله تعالي :
وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
[البقرة: 60]
والله أعلم
________
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية
Þ-Þ-Þ الإمـــــــــــام المهــــــــــدي عليــــــــــه الســــــــــلام
لن تنتهــــي و تتوقـــــف الفتنـــــة الا بظهــــور المهــــدي
الامة لن تجتمع بأقسامها وأسباطها الا علي يد المهدي
http://almobshrat.forumarabia.com/t2411-topic#10338
ـــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
حلمت اننا مجموعة من الناس في انتظر المهدي عليه السلام و كلنا منتظرين بفارغ الصبر و ان خروجه علينا سيكون فرج للامة
و خرج المهدي عليه السلام و قال الكثير منهم كيف نعرف انه المهدي عليه السلام و قام المهدي عليه السلام قريب من الجبل
و وضع يده على الجبل و خرج من الجبل ينبوع من ماء العنب و هنا صدقوا كل الناس انه المهدي عليه السلام و ذهبنا معه من
نشر السلام
وصحيت من النوم هذا الرؤية قبل اسبوع و انا في الرياض
انتهى .
_________اضافات اخرى______________
السبب الذى جعل المهدي يضع يده على الجبل ان شخص اخرى يشبه المهدي لم نعد نعرف ايهما المهدي لهذا السبب وضع المهدي
يده على الجبل و بعدها عرفنا المهدي الحقيقي و الثاني رحل عنا
تاريخ الرؤية في المنتدى الذى نقلت منه 7 مارس 2016
طلب منا تعبيرها عبر بريد الصفحة
وجزاكم الله كل خير
علامه فارقه
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الرؤيا تبشر الناس عندما يطلبوا المهدي سيجدوه ويجدوا منه ما يدل عليه من علم وخير للناس والله اعلم
ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ
أبوحسام
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي آله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد
الرؤيا تخبر صراحة أن الامة لن تجتمع بأقسامها وأسباطها الا علي يد المهدي عليه السلام وأنه سيقوم علي تنظيم الأمة وتوحيدها علي قلب رجل واحد، اقرأ قوله تعالي :
وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
[البقرة: 60]
والله أعلم
________
موسوعــــــــة الرؤى في زمن بداية النهاية
Þ-Þ-Þ الإمـــــــــــام المهــــــــــدي عليــــــــــه الســــــــــلام
لن تنتهــــي و تتوقـــــف الفتنـــــة الا بظهــــور المهــــدي
الامة لن تجتمع بأقسامها وأسباطها الا علي يد المهدي
http://almobshrat.forumarabia.com/t2411-topic#10338
تضل الوقاحة تسري بدم العرب مسرى الخرى بمجارير الصرف
ردحذفالعن ابوهم مﻻحدة
حذفيبشرون بالمهدي وينكرون شرع الله عرب مناويج
حذف