قبلت محكمة جنايات القاهرة الطعن المقدم من النيابة العامة يوم السبت احتجاجا على الإفراج بكفالة مالية عن 2 من كبار القادة في جماعة الإخوان المسلمين صفوت عبد الغني وعلاء أبو النصر، وبذلك سوف يظل المتهمين في الحبس لمدة 45 يوما على ذمة التحقيقات.
بعد عامين في السجن، قررت محكمة جنايات الجيزة الإفراج عن “عبد الغني وأبو النصر” لقاء كفالة نقدية وقدرها 1000 جنيه لكل منهما، في انتظار المحاكمة بتهمة التحريض على العنف.
وكان قد تم القبض على المتهمين في يوليو 2014 عن التهم المذكورة أعلاه أثناء مشاركتهم في اعتصام في رابعة العدوية، مدينة نصر، الذي يؤيد الرئيس السابق المخلوع محمد مرسي.
عبد الغني وأبو النصر هما على التوالي رئيس المكتب والسكرتير العام السياسي لحزب البناء والتنمية السياسي الذي تأسس في عام 2011 ليكون بمثابة الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، فاز الحزب بـ 13 مقعدا في الانتخابات البرلمانية التي جرت في عام 2012.
المعلم الأزدي2 نوفمبر، 2016 11:17 ص
ردحذفللعقلاء من أهل السنة فقط🌪🌪🌪🌪🌪
اريد من كل عاقل ان يجيبني
لماذا أهل السنة يقتلوا مرتين في كل الدول
لماذا أهل السنة قسموا قسمين
ولماذا أهل التشيع قسم واحد بمختلف مناهجهم
ولماذا أهل السنة يتقاتلون فيما بينهم
بينما الشيعة لا يتقاتلون
لماذا الغرب متعاطف ومنحاز مع الشيعة
ولا يتم اتهامهم من الغرب بالارهاب
هل ستستيقضون يا أهل السنة من غفلتكم
أنتم في مخطط آبادي بايديكم وبايدي الشيعة والعالم كله
ايتها القصعة يا غثاء كفاكم عيشة البهائم
أليس فيكم عقلاء يفهمون ما يحاك بهم
لماذا تجرم جميع تنظيمات السنة وتتهم بالارهاب
بينما تنظيمات الشيعة لا يجرمون ولا يتهمون بالارهاب
أنتم يا أهل السنة ثمن الاتفاق النووي الإيراني
فالكل يقتل في أهل السنة في كل كان
بينما الشيعة
لم نرا طائرة امركية او روسية او أوروبية
تقصف أهل التشيع
مالذي عرفه أهل التشيع والغرب ولم يعرفه أهل السنة
هل هو بسبب وجود المهدي لديكم عقول فضلا تستخدموها
فقد اجمعت المبشرات انه موجود
لذلك شن حربا على أهل السنة
وماذاك الا لان أهل التشيع حسدوكم
على شي لا تعلموا بوجوده مع إنكم مقرين بوجود المهدي
لكنكم تطلبون منه ان يخرج ويقاتل لوحده
لأنكم جبناء مثل قوم موسى عليه السلام
انها السنن اذهب وقاتل انت وربك
أقسمت عليكم ان تقوموا من موتكم وتبحثوا عن المهدي
فأنتم من بحاجته وهو يبكي قهرا من حالكم