رأيت نفسي في سوريا ورأيت المهدي يتحدث مع رجلان من داعش وكان المهدي يحاورهما وينصح فيهم بالقرأن والسنة وقال لهم ليس هكذا الدين بل الدين هكذا وهكذا وكان الرجلان في البداية متعصبان ثم بعدما سمع كلامه إقتنعا وقال الرجلان للمهدي هذا ليس خطأنا ونحن لم نكن نقصد أن نسيء لأحد إننا نحب نصرة الحق والجهاد وإن تلك الأخطاء هي بسبب الزعيم الشيخ القصير فإنه لايقدر عليه أحد والكل يخاف منه فقال لهم المهدي أين هو قالو له سوف يأتي فنزل ذلك الرجل وأصبح الرجلين صامتين فقال المهدي للرجل القصير كيف تفعل بهم هكذا وبدأ يكلمه بالقرأن ويشرح له فغضب ذلك الرجل وبدأ يسب وبعدها ذهب فقال المهدي للرجلين من داعش كيف تسمحان له بهذا التصرف فقال الرجلين له قلنا لك لانستطيع أن نقربه فهو خطير فقال المهدي أنا سأريكم جبنه وذهب إلى مكتبه وعندما رأه الرجل القصير فقال له المهدي تعال إلى هنا فخاف الرجل فهرب وجعل مكتبه خالي وبعدها إستيقظت......
بدا الامر
----------
جل العلماء اتفق على ان البغدادي كما له حق في افعاله له كذلك باطل فيها
وهذه الرؤيا تاكد فتواهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق