يبدو أن العالم لا يستطيع أن يعيش بدون فزاعات وبعابيع:
ففي ثلاثينات القرن الماضي كانت الفزاعة حشيش الكانابيز
وفي :
- الخمسينات كانت الفزاعة الخطر السوفياتي
- التسعينات كان صدام حسين
- الألفين وواحد كان بن لادن
- عام 2015 كانت داعش
هل هي مخاطر حقيقية، أم فزاعات وفبركات أمريكية
يضحكون بها على المغفلين لأغراص سياسية
وعسكرية وثقافية واقتصادية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق