الاثنين، 7 يوليو 2014

& سيعقب نهاية الانقلب يحدث صحوة جهادية عارمة في بلاد الحرمين




 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا امرأة عمري ٤٥ متزوجة وأم وظيفتي تربية أولادي والقيام بحق زوجي أحب
الله ورسوله وأطيعهما بترك المعاصي أما الطاعات من النوافل فآتي منها ما
استطعت.
رأيت الجزيرة العربية وكانت كلّها حقل من سنابل قمح ناضج لونه بلون القمح
قبل الحصاد وكانت رؤوس السنابل تتمايل شيئا بسيطا مع نسمات الهواء ثم بدأ
هطول المطر على شمال الجزيرة غير انه لم يكن مطرا طبيعيا بل كان عبارة عن
خطوط فضية متتالية تحت بعضها ووراء بعضها غير انه يوجد فاصل بين كل مجموعه
ومجموعه تخرج من الشمال الغربي وتسير الى منتصف الشمال ثم تسقط الواحدة
وراء الأخرىوفي هذه اللحظة استقام القمح كله كله الى السماء وانتصب شديدا
وبدأ يطلق قذائف نحو السماء من سنابل القمح دون أن يتغير شكل القمح أو يقل
عدده فتوقف هطول المطر ولكن القمح استمر بانتصابه وشدته وفجأة انثنى الجزء
الجنوبي الغربي من حقل القمح على هيئة الركوع ولكن بقوة وصلابة نحو الغرب
ولكنه على مصر .


°°°°°°°°°°°°°°°
التعبير :
°°°°°°°°°°°


مبشره جدا يحدث صحوة جهادية عارمة في بلاد الحرمين ويقف الرجال بعزم وقوه
بوجه كل من يحاول أن يعتدي على البلاد ومنهم من يكون مستعد لرد الفتن
القادمة من مصر وأيضا الفتن القادمة من بلاد الشام والله اعلم

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ ابوحبيبة رشدي
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

"مثل الحياة الدنيا كماء انزلناه من السماء فاختلط به نبات الارض فاصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا "
اصفرار القمح ونضجه وقرب حصاده قرب نهاية ملوك العرب والمطر الفضي المتاسق من السماء هذا امر الله وغيثه للمظلومين يحاول حكام العرب خاصه أل سعود والامارات ومن على شاكلتهم يستجمعوا كل قوتهم في رد قضاء الله والوقوف امام تحكيم شرعه وذلك بدفع الاموال الطائله لمحاربة الاسلام ذلك قذائف سنابل القمح المتجهه للسماء لكن اول بشاير فشل حربهم على الاسلام هو ركوع سنابل القمح التي تجاه مصر أي انتهاء الانقلاب في مصر وهو اول نجاح حقيقي للاسلام في بلاد العرب وسيعقب نهاية الانقلاب نهاية رؤوس الفساد العربي وملوك العرب المحاربين للاسلام
الرؤيه تؤكد نهاية الانقلاب في مصر
والله اعلى واعلم

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ علامه فارقه
°°°°°°°°°°°°°°

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اعتذر عن تعبير الرؤيا
ولكنها مبشرة ان شاء الله

www.facebook.com


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق