السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
في المنام كان الحلم مزامنا حرب اسرائيل على غزة وكئننا كنا انا وهو نجلس داخل المسجد الاقصى في علية صغيرة مفروشة بالموكيت الاخضر وكان على الموكيت خواتم ومجوهرات على شكل احجار كريمة متلئلئة وقلت انها حلي المسجد وكان صلى الله عليه وسلم لابس عباءة بيضاء ولابس الحطة وكنا نسمع اليهود يخبطون على باب المسجد بجذع شجرة كبير يريدون خلع الباب واحتلال المسجد وفجئة تسلل الى العلية رجل يهودي معه خنجر مسموم واراد قتل الرسول صلى الله عليه وسلم فامسكت بيده وفتلت الخنجر لصدره وبكل قوتي خرزت الخنجر في صدره حتى احسست انه اخترق قفصه الصدري والتفت الى الرسول صلى الله عليه وسلم واذ به يتبسم اني قضيت على اليهودي وبعدها سمعت صوت مشي منتظم تحتنا ونظرت فاذ برتل كامل من الاطفال لابسين لباس مدرسي موحد لونه ازرق وكنت مجهز نفسي لادافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم وماسك بيدي اقلام لون ازرق لادافع بها فقال لي ان اتركهم يطلعو الينا انهم معنا فتركتهم وطلعو وعلى ما اظن اني لممت حلي المسجد لحمايتها من الضياع في صندوق وصحيت من نومي وبنفس اليوم سبحان الله توقفت الحرب واسرائيل لم تحقق اهدافها منها هل الرؤيا لها مدلول اخر وجزاك الله خيرا.انتهى .
طلب منا تعبيرها من صديق للصفحة :
www.facebook.com/almobshrat
وجزاكم الله كل خير .
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
تعبير الاخ ابو حسام
°°°°°°°°°°°°°°
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد
الرؤيا الأولي تخبر أن اليهود كانوا يحيكون مؤامرة ويريدون أن يطفئوا نور الله - وذلك تأويل اليهودي والخنجر ومحاولة خلع الباب بجذع الشجرة - واما الأحجار الكريمة فهي بعضا من شباب تلك المنطقة - شباب مجاهدين صامدين ثابتين علي الحق - وأما المجوهرات فهي بنات من تلك المنطقة عفيفات طاهرات .
واما غرز الخنجر في صدر اليهودي فتأويله أن المؤامرة والمكيدة تنقلب عليهم وكما يقال ينقلب السحر علي الساحر وأما جيش الأطفال فهم الذين يقومون بحماية الاسلام في المستقبل وتجهيزهم وتهيأتهم مسؤلية الرائي - ولعله يعمل معلما وهذا تأويل القلم الذي يمسكه بيده - ووجب أن أنوه وأذكر أن الاسلام يحتاج الي كل انسان في مجاله وكل واحد فينا يقف علي ثغره عليه أن يسدها وأهم ثغره هي من يقف عليها المعلمون والأساتذه .
والله أعلم
فلسطيــــــــــــــــــن الى الفتح باذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق